الاثنين ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٤
بقلم عزيز أبو خلف

أتباع عمرو خالد: مفكرون أم مكفرون؟

بدايةً نتمنى على القارئ الكريم ألا يسرع الخطى في الوصول إلى النتائج، وألا يكتفي بالقراءات الأولية التي يستقيها من العنوان كما فعل كثيرون بالنسبة للمقالة الأولى. في تلك المقالة (عمرو خالد: يصنع الحياة أم يفسدها؟)، استعرضنا الجوانب الإبداعية في شخص عمرو خالد بوصفه واعظاً نفسياً مؤثراً. ثم تعرضنا لجوانب الضعف في برنامجه الجديد الذي تحول إليه، وذلك من حيث التفكير والعقل فقط. تمحور النقاش في هذا الجانب على التشخيص الخاطئ من قبل عمرو خالد لحالة الأمة من حيث التفكير، واستناده إلى أحاديث ضعيفة وموضوعة عن العقل.

هبت على المقالة، إثر ذلك، عاصفة من الردود في كثير من المنتديات والمواقع التي ظهرت فيها المقالة. لكنها ردود طغت العاطفة على كثير منها، وأبرزت الأثر الذي تركه عمرو خالد في أتباعه الذين يريد منهم صناعاً للحياة على أساس التفكير وليس العاطفة! تجاهلت هذه الردود العاطفية أموراً في غاية الوضوح برزت في المقالة منها التشخيص الموضوعي لعمرو خالد بوصفه واعظاً نفسياً. كما تجاهلت نقطة مفصلية هامة هي الاستشهاد بأحاديث ضعيفة أو موضوعة، وكذلك تسلية النفس بالإنجازات التي قام بها العلماء المسلمون من الناحية العلمية.

قمت بالرد شخصياً على كثير من الردود والملاحظات سواء تلك التي عُرضت في المنتديات أو وصلتني بالبريد الإلكتروني. لقد بذلت جهداً ليس بالهيّن من أجل لفت انتباه الغاضبين إلى الأحاديث الضعيفة والموضوعة على الأقل، والتي جرى تجاهلها بشكل واضح. وعندما آتت عملية لفت الانتباه أكلها، صارت الردود تلف وتدور حول الموضوع أو تحاول ان تبرر لعمرو خالد مشروعية استناده إلى تلك الأحاديث. يقول قائلهم: (أستغرب أن ينكر الكاتب استعمال عمرو خالد للأحاديث الضعيفة في موضوع تربوي يحث فيه الشباب على العمل لصناعة الحياة . الأحاديث الضعيفة لا نرمي بها في القمامة ، فهي تبقى أحاديث وإن جمهور العلماء يقولون بجواز الاسترشاد بالأحاديث الضعيفة في فضائل الإعمال، كما فعل عمرو خالد بالضبط! لكن للأسف يبدو أن معرفة الكاتب بالشريعة ضعيفة هي الأخرى (!) ولذلك فلم يستطع التمييز بين دور الأحاديث الضعيفة والموضوعة). فالأحاديث الضعيفة، حسب هذا الرأي المتهالك، لا بد أن نأخذ بها في موضوع العقل والتفكير الذي يريد عمرو خالد أن ينهض بشباب الأمة على أساسه!

برزت سمة الاستقطاب في كثير من الردود من خلال التحيز الشديد لشخص عمرو خالد، وإن الآراء المضادة ليس لها أثر. فالمقالة لا تقدم ولا تؤخر في مسيرة عمرو خالد ولا تؤثر في أتباعه ومريديه، فعبثاً نحاول ونتعب أنفسنا في تصحيح هذه المسيرة. يقول قائلهم: (قد أتفق معك حول النقد الموضوعي الذي خرج به أبوخلف، لكن ما يهمني ليس مدى الموضوعية، وإنما ما هي الفائدة التي ستحصل عليها من بعدها؟ أريد شيئاً واحداً مفيداً ويمكن اعتباره خيراً خرج به هذا المقال من جلب خير أو دفع ضرر). فهذا وأمثاله لا تهمهم الموضوعية وإنما يهمهم أن المقالة لن تحرك ساكناً في نفوسهم ونفوس غيرهم، مكرساً بهذا الرأي العنصري الأثر التخديري والاستقطابي للأشخاص في الأمة على مر التاريخ الإسلامي. ذلك الأثر الذي استقطب الأمة واختزلها في جماعات، وجعلها مادة خام تشكلها الأمم الأخرى كيفما شاءت. بل أضحت هذه الأمة بضاعة مصادَرة تنهشها الأيادي من هنا وهناك، ذلك لأنها فقدت طابعها الوحدوي وتميزها وتفردها بأفكارها الأصيلة.

أقوال العلماء في أحاديث العقل:

قال الحافظ ابن حبان: لست أحفظ عن النبي صلى الله عليه وسلم خبراً صحيحاً في العقل. قال ابن الجوزي : رُويت في العقول أحاديث كثيرة ليس فيها شيء يَثبُت. قال ابن تيمية: ذكر الحافظ أبو حاتم البستي وأبو الحسن الدارقطني والشيخ أبو الفرج ابن الجوزي وغيرهم أن الأحاديث في العقل المروية عن النبي صلى الله عليه وسم لا أصل لشيء منها. وقال ابن القيم في المنار: أحاديث العقل كلها كذب . وقال الحافظ العراقي: حديث أول ما خلق الله العقل ..إلخ، رواه الطبراني في الأوسط وأبو نعيم بإسنادين ضعيفين. وقال الألباني: كل ما ورد في فضل العقل من الأحاديث لا يصح منها شيء وهي تدور بين الضعف والوضع، وقد تتبعت ما أورده منها أبو بكر بن أبي الدنيا في كتابه : العقل وفضله، فوجدتها لا يصح منها شيء .

سوف أترككم مع عينة من الردود المتنوعة من حيث طبيعة الرد والكاتب والموقع الذي ظهرت فيه (منتديات وبريد الكتروني). والحقيقة ان هناك كم هائل من الردود المتنوعة من النساء والرجال، منها ما غلبت عليه العقلانية ومنها ما كان حاله كما ذكرنا. ومن اجل الاختصار فسنقتصر على نماذج تنطبق على التنوعات التي أشرنا إليها، وهي بنفس الأسماء التي ظهرت بها، ويمكن فيما بعد ان نكتب غيرها وكذلك ردودنا عليها.

• مجهول: قل موتو بغيظكم إنك منافق مثلهم أي مثل اليهود.

• سعيد: أنت أحقر بكثير من أن تتحدث عن الأستاذ عمرو خالد وقلل الله من الحاقدين امثالك.

• عابر سبيل: أستغرب جداً أن يظهر أناس نكرة هنا وهناك ليس لهم هم إلا تكسير المجاذيف بدلاً من المعاونة والنصح المباشر وغير المباشر. كأني بهم قد أغاظتهم نجاحات الرجل وتأثيره في قلوب الملايين، فلم يجدوا إلا البحث عن العلل والعيوب، وأينا يخلو من عيوب؟ كفى بالمرء نبلاً أن تعد معايبه. بصراحة، الأخ أبو خلف هذا لا نعرفه إلا من بعض الكتابات هنا وهناك. والنتائج التي توصل إليها آراء شخصية بناها على اجتزاء بعض كلمات عمرو خالد. ونتمنى، بدلاً من حرفة الانتقاد التي لم يتقنها، أن يقوم بعمل مفيد في حياته مثلما فعل عمرو خالد.

• مجهول: الكاتب بصراحة مش عارف يكتب إيه؟ وكأن نقد المتميزين أصبح متعة. وأقول أن الأستاذ عمرو خالد فعل ما لم يستطع أحد فعلة منذ مائة سنة. يا أعداء نهضة المسلمين خفوا عن الراجل، الراجل مش ناقص ظلم كفاية أنه طرد من بلده.

• أحمد: ماذا أردت من هذة المقالة التافهة؟ وسامحني على هذا التعبير، لكن الحقيقة واضحة، لا شيء يمكن استغرابة من علمانيي عصرنا الأعزاء لقد فشلوا في مواجهة الصحوة الإسلامية فهموا بمحاربتها. ويقول تعالى ((وان اجتمعو على أن يضروك بشيء ما أراده الله بك لا يضروك )) صدق الله العظيم. بدل أن تضيع وقتك بهذا الهراء فاصنع شيئا يفيد دينك ودنياك ... بس شو نقول لمجلة مثل مجلة لها الفاسدة و المفسدة الداعية العلمانية مجلة لها، ها ها ها ... ونترك للها ان تصنع الموت في ضمير الأمة المغيب. نرجو لك الاستيقاظ.

• محسن الحاج: المقال ليس في محله وأزعجني كثيرا واتمنيت لو إنك احتفظت به لنفسك.
• عزيزة: هدا الكاتب أساء للأستاذ عمرو خالد بإنتقداته حتى لطريقة لبسه، رغم أن الأستاذ عمرو خالد داعية متمكنة إستطاع ان يحفز كل الشباب بطريقة رائعة ويجعلهم متمسكين بدينهم وينمي فيهم الإدارة من اجل خدمة الأمة الإسلامية ونيل رضا الله عز وجل والفوز بالجنة .

• فتاة الأقصى: عمرو خالد صانع حياة شاء الناس أم أبوا.

• بنت الكتائب: أنا لا أعلم لما نحارب بعضنا حتى في الدعوة إلى الله ننتقد الداعية؟ لم نترك شئ إلا وانتقدناه كأننا لا نجيد غير النقدوالخلاف. هل نسى هذا الأخ الفاضل كل مافعله الأستاذ عمرو خالد من تغير في فهم الكثير من شبابنا وانجذاب قلوب الكثيرين إليه؟. هل نسى كل مافعله ليقول لبسه ويناقش مدى ضعف الأحاديث الذي يقولها؟ حسبنا الله ونعم الوكيل.

• مجهولة: أنا مؤيده لعمرو خالد في جميع مايقولة لا لشيء غير لأنه يقول الحقيقة المجردة وبالأصح الحقيقة المرة وهي بأننا أمة أقرأ ونحن بعيدين عن هذا الشئ كل البعد.
في المقابل نجد آراء عقلانية متزنة، وإن كان كثير منها لا يتبع فكر عمرو خالد بالضرورة، وهذه بعض النماذج، وهي غيض من فيض مثل سابقتها:

• سلسبيل: أما تحليل الأستاذ عزيز أبو خلف فهو جدير بالاحترام، وأوافقه فيما قال، وهذا لا يتنافى مع جهد الأستاذ عمرو خالد ورغبته الصادقة في التغيير للأفضل لأمتنا الإسلامية.

• أقدار: أختلف مع أبو خلف في بعض النقاط وأتفق معه في أخرى، لكني بالنهايه أرى أن صناع الحياه خطوه جيدة لتفعيل الإيجابيه فى الشباب. لا نملك ان نتباحث فى نواياه فالله اعلم بها.

• أشرف المليجي: نحن كشباب نرفض هذا العنوان لأن إختلافك فى الرأى مع الأستاذ عمرو لا يعطيك الحق فى أن تنعته بالإفساد فى الأرض حتى لو كان عنوان المقال فى صيغة الإستفهام. لقد عانينا على مر عشرات السنين الماضيه ممن شرحوا لنا الدين على أنه مجرد صلاه وصيام و زكاه و حج لهذا عندما يكرمنا الله برجل مثل الأستاذ عمرو خالد يعرفنا المعنى الحقيقى لإستخلاف الله لنا فى هذه الأرض فلا يجب علينا أن نهاجم مثل هذا الرجل و يجب علينا النصح له إن أخطأ و ليس نعته بالمفسد فى الأرض.

• سلطان جاسم: الاخ عزيز يطرح موضوع لا بأس الخوض فيه، وهذا لاينقص الداعية الكبير والعصري، فالردود موجودة وموثقة على أئمة وعلماء هم في القدر اكبر، فلماذا نتخوف من الحديث إذا كان هناك منطق وحقيقة؟

• طائر البجع: الصراحه الحديث عن عمرو خالد لن ينتهي، ولكن الذي يجب ان لا نبدأ فيه بعد هو رأينا فيه لأنه لم ينته بعد مما بدأ فيه. هو يادوب بدأ مشوار، أتبعه من أتبعه وخالفه من خالفه. ولا ضير في ذلك. دعوه يقول كلمته ووجهة نظره ولو لبعض الوقت.


مشاركة منتدى

  • كان الله في عون ابوخلف على امثال هؤلاء. ردود قاسية لا تدل لا على تفكير ولا صناعة حياة وما يحزنون.
    الظاهر ان التركيز كان على العنوان فقط. الله يهدي الشباب.

    • هؤلاء شباب أحبوا عمرو خالد, هم ليسو أتباعه, و لكنهم لا يحبون من يهاجمه و يترك الفساد و يترك من هم أسوء منه, قسوتهم من حزنهم علي حرمانهم من أمثال عمرو خالد و إحتلالهم من قبل فنانين و إعلامين لا يريدون سوي المال و الشهره

    • < لا اتفق مع كل من يهاجم عمر خالدعن عدم فهم فبصراحة انا احبه جدا و اتابعه يوميا فهو في رايي افضل كوميديان حاليا ومن يهاجمونة يفتقدون لروح المرح اللازمة لتفهم الامر كله , و يحملون الموضوع اكثر مما يحتمل تنازلوا عن احقادكم واعيدوا الاستماع اليه بشكل relaxمن هدا المنطلق لتتاكدوا كم هو موهوب ورائع وانه لا يقصد ابدا اي شئ مما تتهمونه به من تهم خطيرة وان من يهاجمونه دمهم ثقيل}>

    • هذا ليس اسلوب مهذب للكلام عن داعية اسلامى مهما كنت تختلف معه وهى طريقة للتحقير من الرسالة العظيمة التى يؤديها الاستاذ عمرو خالد ولكن بطريقة خبيثة فليعطى الله كل انسان على قد ضميره *ملحوظة*هذا عزاء التافهين امثالك وهو نقد الناجحين فى رسالتهم للحياة

    • اصلح الله حالكم جميعا فكلكم جهلة تركتم دين الله السليم وبحثتم عن الغث فى الحضارات الاخرى تريدون صناعة الحياة وما لهذا خلقنا بل خلقنا لعبادة الله .

      اسأل الله لى ولكم الهداية الى الحق والدين القويم دين السلف اتباع رسول الله من نسيتم سبه واهانته واوقفتم المقاطعة لعدم صبركم على ترك الجبن الدنماركى والجبن الان سانى ز

  • ربما يكون من المفيد الاشارة الى رابط المقالة السابقة (عمرو خالد يصنع الحياة ام يفسدها؟) والمنشورة في هذا الموقع الاغر، وذلك لمن لم يتسنى له الاطلاع عليها، او من احب ان يتاكد من بعض الامور فيها.

    http://www.diwanalarab.com/article.php3?id_article=1228

    نرجو من ادارة التحرير التكرم بتفعيل الرابط.

    اذا لم يحصل ذلك يمكن نسخ الرابط بعد تظليله ثم لصقه في المتصفح (اكسبلورر مثلا).

  • المشكلة أن يتكلّم في الشرع من لا يُحسن العلم الشرعي
    هذا أحد الذين عقبوا وسمى نفسه أحمد يقول :

     [1]]

    يتكلّم من لا يُحسن الكلام ، ولو سكت من لا يُحسن الكلام لانتهى الخلاف

    هذا الكلام الذي نقله ليس آية حتى يُصدّرها بقوله (( ويقول الله ))
    ويختمها بـ (( صدق الله العظيم )) علما أن هذا القول الأخير له مستند شرعي !

    وهذا في الأصل حديث رواه الإمام أحمد والترمذي ، من حديث ابن عباس رضي الله عنهما
    ثم هو ليس بهذا اللفظ أيضا

    قال الإمام الشاطبي رحمه الله :
    فإن القرآن والسنة لما كان عربيين لم يكن لينظر فيهما إلا عربي ، كما أن من لم يعرف مقاصدهما لم يَحِلّ له أن يتكلم فيهما ، إذ لا يصح له نظر حتى يكون عالما بهما ، فإنه إذا كان كذلك لم يختلف عليه شيء من الشريعة . اهـ .

    أي لا يخوض في مسائل العلم إلا من كان من أهل العلم ، ولا يُفسِّر أو يشرح إلا من كان أهلا لذلك ..
    فلا يُمكن أن يأتي أعجمي لا يفهم خطاب الشريعة فيتكلّم في الشريعة .

    كما انه لا يخوض في مسائل الهندسة إلا ن كان من أهل الهندسة

    وكذلك الطب وغيرها من العلوم

    أما علم الشريعة فكل أحد يخوض فيه ... فقط أن يُحسن الكلام أو الكتابة !!!

    العاطفة أيها الأحبة لا تكفي وحدها

    نعم .. نحن بحاجة إلى كل جهد وعلم وعمل لأجل هذا الدين

    ولكن إذا عمل الجاهل أفسد أكثر مما يُصلح كما قال سلف هذه الأمة

    ونسأل الله الهداية والتوفيق للجميع

    [1[ ويقول تعالى ((وان اجتمعو على أن يضروك بشيء ما أراده الله بك لا يضروك )) صدق الله العظيم.

    • أي كلمة تشعرني ان وراءها شخص ذو فهم يظنه كفهم السلف - يعني سلفي - أشعر ان وراءه شر أو سوء أو جهالة أو سطحية أو كبر أو تخلف أدعو أصحاب الفكر السلفي ان يبقوا منشغلين بشكل وطول الثوب للرجال فوق الركبة أم تحتها أفضل لهم .

  • يا سيدي الكريم هل أنت أصلاً عالماً بالشريعة لتحدد ان كانت الاحاديث ضعيفة أم غير ذلك ؟؟؟ وإن كنت كذلك (عالم بالشريعة) فالأحرى بك أن تتصل بالأستاذ عمر خالد وتوجه اليه مباشرة انتقادك بدل انتقاده على صفحات المجلات ... وان كان استاذنا قد أخطأ في أمر فحتى تساعده على تقويم هذا الخطأ (إن وجد ّ!!!!!!!)
    هذه هي الأخلاق التي عودنا عليها الاسلام ... ورسول الله عليه الصلاة والسلام .
    ادعو الله لكم ولجميع المسلمين بالهداية وصلاح الحال .

  • بصراحة لا أوافق الأخ الكريم تماماً في ما ذكره عن الأستاذ الداعية الفاضل / عمرو خالد فلو أن في مجتمعنا اليوم مائة رجل من أمثال الأستاذ عمرو هل تتوقع أن تكون الأمة على ما هي عليه ؟ أترك لك الإجابة

  • بسم الله الرحمن الرحيم الرحيم الرحيم الرحيم الرحيم الرحيم
    ان فى سيدنا موسي وما حدث مع بنى اسرائيل من أحداث البقره لقريب والله أه لو لم يطيلوا فى الحديث عن البقره وفعلوا مــا
    أمروا به بعد أن وعاه عقلهم ولكن جدالهم كان سبب بطول أعمالهم
    الأخ الكريم ما وعاه العقل أن الأستاذ عمرو خالد داعيه كبير وإن استند الى العقل فالقلب له مرجع
    فالمقال رأى وليس بفرض وليس له تأثير
    إن ما فكر به الكاتب سوف يؤدي به الى أن الحقيقه الواحده أو اليقين الأكيد هو الموت
    والله الموفق والهادى اليه

  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
    واضح ان الاخ كاتب المقال من الناس العلمانيين المنتمين وعبدة الغرب وعبدة الحكام الذين يرون ان نهضة الامه سوف يوثر علي ارثهم الذين ورثوهم عن ابائهم استحلفكم بالله ان تكفوا عن رجم كل شجره مثمرة حتي تحولوها الي شجره غير نافعة
    حاولوا تضعوا يدكم في يديه بدلا من العمل كا ابواق للغرب والحاقدين علي الاسلام من داخلة

  • السلام عليكم
    سوف أرد عليك بدون أي عاطفه و لكن بموضوعيه كامله , إننا نحتاج لمثل هذا الرجل, نحن نخبه في الله , فنادرا ما نجد من يخاف علينا مثله, فكيف بعد ظهوره نري من يهاجمه, أظن أن العاطفه هنا يجب أن تغلبنا ,
    ثم إني أريد أن أعرف, لماذا لا تنتقد من هم أسواء منه أولا, أم أنها رغبة في الشهره عندك
    أنا لا أهاجمك , ولكني أعلمك , أنك لن تصل الي شيئا بأنتقادك له , ولكن كلمه شخصيا و حدثه , فإني أظنه مستمع جيد
    السلام عليكم

    • يا اختي في اللة اذا كان هناك الملايين خلف عمرو خالدفهذة كارثة لانة رجل جاهل بدينة والدليل الفتاوي السيئة التي يفتيها عن جهل وابسط كارثة منهم انة قال ان بيت المقدس بني مكان بيت رجل يهودي.......وهناك من الكوارث الكثير والكثير واذا اردتي التصحيح فاسالي اهل علم عن علم وليس اهل علم عن جهل مثل الاستا ذ الجاهل عمرو خالد

    • كما هو رأيى يا أخ مصطفى فالاستاذ عمرو خالد شخصية تستحق الاحترام ويكفى صدق نيته فى انقاذ شباب الامة والدليل على نجاحه واضح للجميع فمن ينتقده ارى انه ينتقده لمجرد النقد وهو ما لم ولن يؤثر على حب الناس واحترامهم الاستاذ عمرو خالد وخاصة جموع المثقفين واقول لمن ينتقده ماذا فعلت انت لتنهض بالامة أو تنقذ شبا ب المسلمين من الضياع الذى سا روا اليه فنقدك الغير موضوعى لن يؤثر فى شىء

  • نصر هداف انا بيهمني حديثه وقلبه على الله

  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الإخوة الاعزاء هداني الله واياكم

    قرات تلك الردود فما وجدت فيها الا تحيزا عاطفيا للاخ عمرو خالد.
    اقول ايها الناس لاتغترو بامثال عمرو خالد لانه ليس داعيه
    هل عمرو خالد هذا عالم
    اذا كان ذلك اين علمه واين هم مشايخه الذي درس عندهم واخذ منهم
    لا تتحيزو ابدا للعاطفه. لان الإنسان قد يبكي من اغنيه او من فيلم مؤثر.
    اخوتي الاعزاء هؤلاء الدعاه هم دعاة على ابواب جهنم كم قال عليه الصلاه والسلام لانهم يدعون الناس بغير علم ويصرفونهم عن العلماء

    لاتفهموا من كلامي هذا باني اكرهه لا والله بل هي نصيحه للجميع
    والله على ما اقول شهيد

  • عبدالرحمن

    صاحب الرد الذي استشهد بالحديث على انه أية كنت نبهته إلى ذلك واعتذر، وكان تكلم بكلام قاس. لكن لهذا دلالته وهو انه إذا كان هذا حال المحبين والاتباع، وهم ينطقون بحال متبوعهم وقدوتهم، فعلى الدنيا السلام.

    ختام

    وهل يحتاج تحديدي لضعف الحديث أو وضعه ان اكون عالما بالشريعة؟ ثم لماذا لم تسألي قدوتك الذي تعظمينه كل هذا التعظيم، لماذا لم تساليه هذا السؤال؟ وهل تظنين ان عمرو خالد يرد على أي انتقاد؟ وعلى كل حال فلن اخيب ظنك فقد حاولت الاتصال به عبر البريد الإلكتروني، ولكنه من فصيلة المتعالين عن الرد وهذا بالذات مقتله الكبير مع الزمن. ولن نذهب بعيدا فلماذا لا تتكرمي حضرتك وتكوني الواسطة بيننا وبينه؟

    العائدة إلى الله

    لو كان مثل عمرو خالد مائة رجل، فماذا سيكون حالنا؟ إذا كنا بعمرو خالد واحد ولدينا كل هذا الاستقطاب العجيب البغيض المتمثل في اتباعه، فكيف سيكون حالنا مع مائة منه؟ سنكون بمائة استقطاب لا محالة !.

    إسلام

    أنت مثال بارز على سمة الاستقطاب والتعصب ولن يؤثر فيك مقال واحد ولا مائة مقال. وهذا يؤكد ما قلناه في الكلام مع العائدة إلى الله.

    خالد محمود

    وهلا شققت عن قلوبنا يا هذا فحكمت علينا بالعلمانية والكفر؟ بالطبع هذ ما أردنا التنويه إليه في مقالتنا الأخيرة، وها أنت تؤكد ذلك بالحرف الواحد، أي ان اتباع عمرو خالد مكفرون لا مفكرون! أنت مثال بارز تتهمنا بالعلمانية والتبعية للغرب. وهل في مقالتنا ما يسر الغرب أو ما ينبع من حضارتهم؟ هل في حضارتهم ان الأحاديث الضعيفة والموضوعة لا تصلح لاحكام الإسلام؟ أم لعلها تصلح لاحكام العلمانية والحضارة الغربية في نظرك!

    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
      أنا صاحبة الرد: عمرو خالد صانع حياة شاء الناس أم أبوا...!
      ثبته الله و هداه....

      .... كم تمنيت لو أنكم أوردتم ردي كاملا كما كان...!!!

      أنا لا أنكر ان لعمرو خالد أخطاء...
      و في نفس الوقت لا يمكن أن انفي أثره في صنع الحياة...

      كم نحتاج لمن يأخذ بأيدي الشباب كعمرو خالد...
      ليكمل النقص الذي فيه...

      لدينا هنا من دعاتنا الكثير الرائع و الأكثر علما من عمرو خالد...
      لكن للأسف لا يلتفت لهم...........!

      :::........... للعلم...
      أنا لست أتذكر ما في مقالكم الآن...
      و لست أذكر أني قرأته كاملا...
      فقد استفزني العنوان...!!!

      و لو زرت رمش العين مرة أخرى... لرأيت من كلامي على الأستاذ ما لا يمكن أن تتوقعه مني و أنا أقول أنه صانع حياة...
      .............

      و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

    • من يتكلم عن عمرو خالد هكدا .اننى اوافقكى الراى فى هدا الداعية الكبير.و لكن لا ادرى لمادا يحلق لحيتة.

    • يا أختي الأستاذ يقول أن هذا أقرب لقلوب الشباب ومحاكاتهم والله أعلم * يا جماعة حاولوا صلحوا أكتر * أختك في الله أمل

    • هذي ا
      :::........... للعلم... أنا لست أتذكر ما في مقالكم الآن... و لست أذكر أني قرأته كاملا... فقد استفزني العنوان...!!!
      نا فتاة الأقصى أتيت للحديث هنا...!

  • مصطفى

    قلت بأنك سترد بدون أي عاطفة، ثم عدت لتقول بان العاطفة يجب ان تغلبنا: أليس هذا تناقضا في غاية الوضوح؟. ثم قلت بأننا نهاجمه رغبة في الشهرة: فبالله عليك هل تكون الشهرة بمجرد نقد شخص ما بغض النظر عن الموضوع؟. ثم قلت بانني لن اصل إلى شيء من انتقادي: هذا صحيح معك ومع امثالك ممن غطت عيونهم عصابات التعصب الأعمى، وهذا تأكيد واضح منك لكل ما كتبناه في المقالة الثانية، فهنيئا لك حبك الأعمى يا هذا!.

    فتى الإسلام

    نحن لا نقول بان عمرو خالد من دعاة جهنم، ولكن نقول انه يتخذ مسارات غير موافقة للنمط الإسلامي، وأيضا للواقع الذي يفهمه العقل. ونحن نبهناه إلى جملة من النقاط لعله يصحح مسيرته، لكن من الواضح انه يتعالى على الرد وعلى التغيير وهذه هي نقطة ضعفه.

  • بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أما بعد إخوتي في الله بارك الله فيكم وجزاكم عن الإسلام خيرا وجزى الله الإسلام عنكم خيرا
    أولا احب أن أوقل أني لست أكثركم علما ولكن الله يمن بفضله على من يشاء
    يجب علينا إخوتي الأفاضل ألا نتناقش وكاننا في حرب فهذا يسب ذاك وذاك يسب هذا والرسول صلى الله عليه وسلم ما كان هذا من هديه ولا من هدي أصحابه الكرام بل ادعو إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وأيضا لكل مقام مقال
    أما عن الأستاذ عمرو خالد فلا خلاف بين مؤيديه ولا معارضيه فيما رأين من الرسائل على أنه يريد أن يتقرب إلى الله بما يفعل ويريد للإسلام نصرا وهذا هو الظاهر وليس لنا أن نحكم الا بالظاهر أما السرائر فلها رب لا يغفلا ولا ينام أما الذين يرون عدم جواز نقد الأستاذ عمرو فهم مخطئون ولا أقول ذلك إلا بدليل وهو المقولة الشهيرة التي لا أذكر قائلها لمشاكل عندي في حفظ الأسماء عافاكم الله وهي فيما أذكر " الكل يؤخذ منه ويرد عليه إلا صاحب هذا المقام - يعني القائل رسول الله صلى الله عليه وسلم" وتأسيسا على هذه القاعدة الجميلة المتفقة مع قول الرسول صلى الله عليه وسلم كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون مما يعني ألا عصمة لأحد بعد الأنبياء أي بعد الرسول صلى الله عليه وسلم والتي انتفت بوفاته العصمة لما انتفت النبوة فيجب علينا إخوتي في الله عدم التحزب لشيخ ولا لغيره من مفكرين أو دعاة مهما علا شأنهم وأن يكون المرجع هو كلام الله تعالى وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم فلنقبل على النقاش بصدر رحب ورحم الله الإمام (الشافعي على ما أذكر) حين قال ما معناه "ما ناظرت أحدا إلا وتمنيت لو كان على الصواب" هذه هي الروح التي توصل إلى الحقيقة وهذا هو البعد عن العجب فلا يعجب كل منا برأيه أما عن الأستاذ عمرو خالد فعليه من المسالب وله من المزايا أحسن الله أجره وهذا لا يعني عدم توضيح وتبيين أخطاء المخطيء بل هو في حالتنا هذه مع شخصية لها أتباع يكادون يستميتون دفاعا عنها يصبح واجبا فهذا رجل إذا أحسن أحسن الككثيرون وإن أساء أساء الكثيرون أيضا أما عن رأيي الخاص فيه -رحمه الله- فإني أرى أنه يعول على رحمة الله الكثير وعلى "الدين يسر" أكثر ويقل في مجال الشدة وكلاهما مطلوب لعودة هذه الأمة إلى سابق وناصع عهدها فإن الرسول صلى الله عليه وسلم قد بعثه الله مبشرا ونذيرا لا مبشرا فقط ولا نذيرا فقط بين خوف ورجاء وكلاهما في غلاف من المحبة وعلى المحبة اترككم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    وغفر الله لنا ولكم وله

  • السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    أرجوا منك ذكر بعض الأحاديث التي ذكرها عمرو خالد و هي من الأحاديث الموضوعة
    وكما أنني أستغرب غضبك الشديد على موضوع تعظيم العقل ووصفك له بأنه أساس غير سليم مع أن القرآن الكريم قد حث على استخدام العقل كما أن الإسلام جعل طلب العلم من الفرائض ولا شك في ذلك و لولا المكانة الكبيرة للعقل ماكان ذلك
    فلماذا أنت غاضب وترى أن الأساس غير صحيح؟؟

    كما أن الأستاذ الداعية عمرو خالد أكد على أنه لا يدعونا لأن نعتبر الغرب قدوة لنا بل لننظر إلى إيجابياتهم و نأخذها
    والحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها التقطها ولا عيب في أن نرى محاسن الآخرين و نتعلمها كما أخذ رسول الله صلى الله تعالى عليه و سلم فكرة الخندق من الصحابي الجليل سلمان الفارسي مع أن العرب لم يعرفوه من قبل

  • عندما تقرأ او تبحث عن حقيقة، ابحث عنهااينما كانت وايا كان صاحبها (ماذا قال لا من قال)
    وهذه هي مشكلتنا التي تحمل بدورها اتجاهين :
    (الأتجاه الأول )، الكاتب نفسه يسعى بكل الطرق للفت الأنتباه او السعي وراء تميز وشهرة بأي طريقة حتى وان تبنى افكار لا تمد لفكره هو، ولا تعبر عن شخصه فقد يغوص باحثا عن فكرة مميزة قد تضفي اليه صفة التميز ، هي ليست وليدة فكره وقد يصل بالبعض في الخوض في حقيقة الله سعيا وراء التميز وكلما كانت فكرته جريئة او وقحة بصورة اصح كان اكثر شهرة...لا أدري اي غباء يدفع بالبعض او اي شجاعة هذه من يتاجر بأسم الله!(اصبح المجتمع كمستنقع لا يطفو عليه سوى النفايات)!!!!
    فقد رغبت ان اوضح ان من يسعى بصدق ويحارب وراء مبدأ او فكرة تأثر بها هو شخصيا بغض النظر ان كان هذا المبدا او تلك الفكرة صائبة ام لا......فسيجد من يتبعه كما هو الحال للداعية عمروخالد

    ولا أقصد هنا كاتب المقال لأني وبصدق لمست فيه صدق رؤية مع انني لا اتفق معه تماما ولكن ليس من حقنا ان نحارب نضرته (انا لا أتفق معك ولكني احارب من اجل ان اوضح رأيك) وبالتأكيد لا أدري من هو كاتبها....او بصورة اصح لا أهتم!!!

    (والجانب الثاني):
    القارىء، الذي بمجرد ان تتناقذ فكرته مع فكرة الكاتب لا نراه الا وقد قام بأشعال الحرب بينه وبين الكاتب بغض النظر عن الجزئيات الأخرى التي قد يكون متفق معه فيه ان الجمه الغضب على التروي والتمعن ببقية المقال وقد يحارب الكاتب هذا للأبد مع اي فكرة قد يطرحها فيما بعد
    فلماذا نهتم بمن قال؟!
    لماذا نهتم بأسمائنا وأسماء الأخرين ......أكثر من أهتمامنا بالفكرة المطروحة؟؟؟
    أعتقد بأنه لو كان هناك قرار او قانون يمنع كتابة اسم الكاتب او تحديد هويته .......لكان قد صلح الحال
    من (الجهتين)!
    بالتأكيد لن تحل مشكلة الأنا وأثبات الوجود ولكن قد يقلل منه بعض الشيء
    انا لست هنا لأقول هذا ولكن من المغيظ ان ارى مثل هؤلاء يحشرون رؤوسهم هنا وهناك وقد يخفى على البعض نواياهم فيضيعوا في متاهات جديدة!
    ولكن احب ان اوضح ان نحترم الآفكار الصادقة واقصد هنا الصادقة: الفكرة الوليدة لا المصنعة بغض النظر عن صحتها
    بالأساس من نحن حتى نحكم على الأمور بالصحة او الخطأ؟!
    ومن هذا الذي وضعهما.....بالتأكيد ليس أنا او انت
    الله ترك لنا حرية البحث عن الحقيقة سوى بالعقل او العاطفة .....لسنا كلنا سواء
    هناك من تغلبه العاطفة وهناك من يغلبه العقل
    وهناك من يوازن بين الأثنين
    والحقيقة تظهر مادامت حقيقة ،بأي الطرق واية وسيلة
    ان كنت تبحث عن الحقيقة بصدق.....صدقني ستجدها

    لنأخذ مثلا قضية الأيمان بالله
    وبما ان الله حقيقة .... فأنت ستجدها بأي الطرق
    لاحظ ان كل انسان تسائل في وقت ما من حياته عن حقيقة الله ....هناك من سلم بالأمركالكثير وهناك من اوصله احساسه وعاطفته القوية لدرجة اليقين والأيمان من غير بحث او جدل!
    ونحن لا ننكر على هؤلاء أيمانهم هم مؤمنون بحق!
    اراد لهم الله اسهل الطرق وايسرها.....احبوا الله فاحبهم
    وطريق العقل صعب وصعب جدا قد نضيع فيه فنفقد الحبل الذي يربطنا بالله، هناك حكمة او فلسفة تقول:(الفلسفة في الدين قد تؤدي بنا للألحاد ولكن التعمق فيه قد يوصلنا للأيمان) ،و من الأسهل ان نسلم اونتبع عاطفتنا بدل من الغوص في مجهول قد نتعب في منتصف الطريق فنجد أنفسنا بين خيارين العودة مع تلوثك وهاجس الخوف من الأستمرار......أنا من خلال تجربتي لا انصح ابدا بأستخدام العقل وتنمية التفكير في قضية كهذه ، ولكن ماذا نفعل لعالم اصبح فيه العقل كل شيء وهذا التطور والعلم والمعرفة الذي عزز غرور عقل اصبح لا يعترف الى بالدليل على كل شيء ....نحن يجب ان نواجه حقيقتنا واوقعنا فهناك من يسأل عن حقيقة وهناك من يفكر ،فهل علينا ان نكفرهم او ننكر عليهم التفكير
    نحن نحتاج لعمرو خالد وغيرهم ومن يملك القدرة على مساعدة هؤلاء للبحث عن حقيقة
    ولا ننكر على احد طريقة او أسلوب لاننا لم نسلكه؟!
    واعلموا انه لا يوجد لأحد قدرة على التأثير في الأخر الى اذا كانت الروح مستعدة لهذا التغير......لان هناك روح حررها الله من كل القيود هي من تحاسب في النهاية.....فأترك نقد أفكار الأخرين وأطرح انت فكرتك ؟!
    واترك للأخرين أختيار الفكرة ......نحن لسنا مسؤولين عن أحد كل مسؤول عن نفسه
    لا أنكر عليك حرصك على توعية الناس ولكن يمكنك ان تطرح فكرتك بشكل عام بعيدا عن ذكر أسماء حتى يستفيد منه من تعنيهم بدل ان تتركهم يشنونها حربا عليك!

  • لا يمكن لأحد أن يقرر بأن الداعية عمرو خالد شخص فوق النقد ، و من حقك أن تنقد الرجل ، مادام هذا النقد موضوعي ، و لعل السبب في عدم فهم الكثير من أتباع الأستاذ عمرو خالد هو أن معظمهم ياعنون من مشلكل كثيرة في فهم النقد ، و لعل أغلبهم يرى أن النقد الذي يظهر عيوب أو إشكاليات هو نوع من الهجوم و السب و العداء ، وهذا بالطبع لا يعدو كونه رأي سطحي عارٍ من الفهم ، و ما دام النقد في حدود الأدب و الحيادية ، و مستندا على رأيا وجيهة فلا حرج فيه ، أما عن الداعية فهو صاحب قبول . له عيوبه و له أيضا مميزاته ، و ما يقدمه النقد هو إفاده للداعية و لجمهوره ، لكننا نعاني من عدم قبول رأي الآخر دون أي سبب ، و لمجرد كونه مخالف فهو قبيح ، و هذا من سوء ما نعانيه هذه الأيام.
    أحمد عبد المنعم / مصر / الفيوم

  • اعتقد انك فعلا نكره فانا ممن هداهم الله علي يد عمرو خالد اتمني لك النظر بمراه العدل افمن يحقق نجاح له كل ده ام احمد

  • والله أستااااااااااااااااااااااااذ عمرو خالد مفيش زيه .... و بطلوا بقى !!!!!!!!!!!!!!!!!

    • أقول لو يقدر واحد منكم يا موقع الضلالة أن يكون كحذاء الأستاذ عمرو خالد فليحاول فهو خير منكم و هو داعية للحق كريم و انتم يا ضلال الموقع دعاة باطل حاسدين غائرين - أحبك في الله يا أ. عمرو خالد و أنا من سوريا لا من مصر و مع ذلك أعشقه في الله - و نحن لسنا مفكرين بقدر ما نحن بالمصطفى مقتدين و معاذ الله أن نكفر أحد فمن كفر مؤمنا فيخشى عليه و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و أهنىء الـأستاذ عمرو خالد بحجه المبرور بإذن الله و أرجو من الله أن أكون معه في الحج العام القادم -معا نصنع الحياة و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .

  • حاقد!!!!!!
    علمنا إنت الصح>>>
    ممكن تنتقد وتقدم الحلول>>>
    غاوى شهرة ولا أزعجتك زوجتك وأولادك بحبهم لعمر خالد>>>
    أنا أرى عمر معول بناء>>>
    وأنت معول هدم>>>
    جمال الشريف

  • الى الكاتب العزيز من فتاة مجهولة
    تقول عن العاطفة و كأنها عيب لا يحق لاحد ان يخاطب الشباب و يرشدهم الى الطريق الصحيح من خلالها ( على الرغم من ان الاستاذ عمرو خالد يخاطب العقل و العاطفة )
    ايها الكاتب هل فكرت في يوم من الايام و ان تبحث في مدى تأثير الاستاذ عمرو خالد على الشباب؟
    انا قد بحثت و ساطلعك على النتائج التي و صلت اليها و ذلك من المحيط الذي اعيش فيه الجامعة و البيت
    شباب لم يسجدوا في يوم دهشت عندما رأيتهم يذهبون لمصلى الجامعة ليصلوا و عندما سألت عن هذا التغيير اجابني الكثير منهم ان محاضرات الاستاذ عمر خالد قد انارت الطريق امامهم
    فتيات الموضة في الجامعة العديد منهن تحجبن و تغيرت الكثير في اخلاقهن و ذلك بسبب محاضرات الاستاذ عمرو خالد
    لو ان فقط هذا بسبب العاطفة كما تقول فربما كان الواحد من هذا الشباب سوف تقوده عاطفته لمدة شهر او شهرين او حتى سنة و يعود الى طبيعته الا ان هؤلاء الشباب منهم من تغير سلوكه منذ اكثر من سنتين و ما زال كما هو بل ان البعض منهم اصبح يرشد اصدقائه و ينصحهم بمتابعة محاضرات الاستاذ

    عندما جاء الاستاذ عمرو خالد لاعطاء محاضرات في الاردن كان عدد الحضور هائلا" لدرجة ان منظمي اللقاء فرض مقدار معين من الرسوم الا ان ذلك لم يثني الالوف من الشباب للحضور
    يا سيدي انا كفتاة ممن يتابعون الاستاذ عمر خالد اقول لكم قفوا معه لانه من اول الواصلين الى عقول الشباب و بدلا" من هذا النقد لاستاذ مثله انتقد قنواتنا العربية التي اصبحت تعمل على مدار الساعة لكثرة البرامج التافهة و الهابطة فيها حاربوا من استخدم جسد المرأة الذي كرمه الله كسلعة رخيصة لجني الارباح و كأن عدنا الى عصر الرقيق
    وبدلا" من ان تنتقد الاستاذ عمرو خالد قف الى جانبه و اذا كنت اكثر علما" منه ارشده الى الصواب لعلكم تعيدون الى هذه الامة كرامتها

    • السلام عليكم

      عندك حق يا اختي و بارك الله فيك عن دفاعك عن استاذنا العظيم عمرو خالد

      و حتى و ان كنا نقتاد وراءه بسبب ذلك فما الضير المهم ان الشباب اغلبهم اتجه نحو طريق التدين و ابتعد عن طريق الانحراف بسبب محاضرات عمرو خالد الكثير بل اقول االملايين سجدوا لله و بروا والديهم و اصبح عندهم امل في الحياة اغلبهم كان لا يعرف القبلة اين توجد

      انا من المغرب و اغلب الفتيات اتحجبوا بسبب عمرو خالد

      لماذا تصدونه المسلمين كانوا في سبات عميق و عميق جدا و لم نعد نتكلم عن الدين مؤخرا الا عند انطلاق شعلة استاذنا و حبيبنا عمرو خالد حفظه الله و حماه من اعدائه فالرجل لا يريد سوى الخير لهذه الامة و شبابها الضائع في الملذات

      و حتى و ان اخطا فهو بشر و لا يحق مهاجمته بهذه الطريقة المهم هو فعل شيء للاسلام و لم يبق مكتوف اليدين

      نحن لسنا لا مفكرين و لا مكفرين و حاشى لله ان نكون كذلك
      و لكن لابد ان نختلف فبالاختلاف تثرى الامة

      عمرو خالد على خطى حبيبنا محمد و نحن معك ابعد مايكون و نتمنى انو ايضا تكونوا معانا لان هذا كل لصالح امة الاسلام النيرة النقية الطاهرة باذن الله

      و شكرا على تفهمكم

    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

      بداية أيها الإخوة والأخوات الأفاضل والفضليات ،،

      أرد أولا على السبب الذى أراكم جميعا توحدتم عليه فى الدفاع عن عمرو خالد ،، بقولكم أنه اهتدى على يديه خلق كثير ،،

      لنا أن نسأل أنفسنا سؤالا بسيطا ،،،، هل لو كانت هدايتنا على أيدى المتصوفة مثلا ممن يأتون بأفعال شركية وبدعية ،، تكون من مميزات الصوفية ؟؟
      هل بهذا يكونوا قد أسدوا لنا معروفا ،، وأحسنوا لنا صنيعا ؟؟
      هل كونهم أعادونا لأشياء من الدين ،، يغفر لهم تضليلهم إيانا عن كثير من أمور غيرها ،، وكلها أمور جوهرية ،، وعقائدية فى الأغلب ،،
      وإن أنكر أحد منكم هذا ،، فله أن يجيب ،، ماذا تعلمت من عمرو خالد فى علم العقيدة مثلا ؟؟
      هل علمك التوحيد والشرك والفرق بين كل منهما وأنواعه حتى لاتقع فيه بغير قصد ؟
      هل علمك أسماء ربك وصفاته سبحانه ؟؟ حتى لاتقول فيها بغير علم ؟؟؟

      وفضلا عن كل هذا ،،، هل علمك طريقة الوضوء الصحيحة ؟؟ أم أنك مازلت لاتدرى الفرق بين الركن والسنة فى الوضوء ؟؟
      هل علمك صلاة النبى صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ؟؟
      أم أنك تقع فى حيتك عندما ترى أناسا يفعلون فى صلاتهم غير فعلك ،، فلا تدرى أيكون الحق معك أم معهم ؟

      ثم خبرنى يا أخى الحبيب ،،، هل كثرة المتبعين دليل على صحة المنهاج والسبيل ؟؟
      لو كان الأمر بهذه السهولة وبهذا اليسر لكان الكافرون أصح اعتقادا وسلوكا ومنهجا منا نحن أهل التوحيد .... فهم أكثر منا عددا ..

      ثم أيضا ينبغى أن تعرف حقيقة واحدة ،، وهى أن مبدأ الغاية تبرر الوسيلة ليست من ديننا ولا من شريعتنا ،،، فهذا ليس إلا من المذهب الميكيافيللى ،،
      وإنما فى الإسلام : المقاصد لها أحكام الوسائل ،،،

      فمن هذا لابد أن تصح الوسيلة كما يجب أن يصح المقصد ..

      *****************************************************************

      أما عن الذين يغضبهم أن يكون هناك نقدا وردا موجها لعمرو خالد ،، أسألهم أولا سؤالا واحدا ...
      هل ردنا عليه جائز من ناحية الشرع أم لا ؟؟؟؟؟

      وستتعجب كثيرا عندما تسمع منى أن الحكم الشرعى فى هذا هو الوجوب ،،،،،،،،،،

      بمعنى أن الرد على عمرو خالد وتبيان أخطائه علنا واجب شرعى نبتغى من الله فيه الأجر والمثوبة ،،،،

      وإليك تفصيل هذا لو أحببت ،،،،

      قسم أهل العلم التجريح والتشهير إلى ثلاثة أقسام :

      القسم الأول نهى الإسلام عنه
      :

      لا يجوز فيه التشهير ولا التجريح بأحد وهم الذين يفعلون معصية بينهم وبين الله
      إذا أطلعك الله على معصية أخيك المسلم مهما كانت معصيته
      سارقا شاربا للخمر زانيا مهما فعل فلا يجوز لك أن تجرح فيه ولا أن تشهر به
      لا من على المنابر ولا غير المنابر
      لأن من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله تعالى عورته وفضحه على رؤوس الأشهاد يوم القيامة
      فلا يجوز لك بأي حال من الأحوال أن تجرح أو تشهر بإنسان عصى الله مهما كانت معصيته لله عز وجل لأنه ما دام الله قد ستره فلا تفضحه أنت
      وكان المصطفى صلوات الله وسلامه عليه
      كان إذا رأى أناساً يعصون الله في الطريق جاء وخطب وقال ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا ولم يصرح الرسول بأسمائهم
      لأن هذا كان يفعل معصية خاصة بينه وبين الله رب العالمين فلا يجوز التشهير به ولا التجريح فيه

      وهناك قسمان من التشهير ومن التجريح أوجب الإسلام عليك أن تشهر وتجرح بأصحابهما
      فما هما؟

      أما القسم الأول
      فهم أهل الفسق والفجور والظلمة والطغاة أوجب الإسلام عليك أن تشهر بهم وأن تجرح فيهم لأنهم هم الذين أشهروا فسقهم وظلمهم علنا أمام الناس
      فما دام فسقهم مشهور ورآه الناس علنا فقد أوجب الإسلام عليك أن تشهر بهم وأن تجرح فيهم وإلا فإني أسألكم لماذا جرح الله وشهر الله بالظالمين والفاسقين في القرآن
      ألم يشهر الله بفرعون
      ألم يشهر الله بالنمرود
      ألم يشهر الله بقارون
      ألم يشهر الله بهامان
      ألم يشهر الله بأبي جهل
      ألم يشهر الله بأبي لهب
      ألم يشهر الله بالفاسقين
      ولماذا شهر الله بهم؟!؟!
      حتى يحذرهم الناس ولا يفعلون مثلما كانوا يفعلون
      فأهل الفسق والفجور والظلمة أوجب الإسلام عليك أن تجرح بهم وأن تشهر بهم من على المنابر ومن غير المنابر

      وأما القسم الثاني
      الذي أوجب الإسلام عليك أن تشهر بهم وتجرح فيهم
      فهم الذين يكذبون على الله وعلى رسول الله
      إذا رأيت داعية أو غير داعية يكذب على الله وعلى رسوله أوجب الإسلام عليك أن تشهر به وتجرح فيه
      وتعالى لأدلك على ذلك
      اسألوا العلماء بالجامعات الإسلامية في أنحاء العالم
      اسألوا علماء الأزهر
      اسألوا الذين يدرسون في الأزهر
      أليس في الأزهر علم يسمى علم الجرح والتعديل يدرس للطلبة
      علم يسمى علم الجرح والتعديل
      ما هذا العلم؟؟

      عندما تقرأ في أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم ستجد تحت الحديث مكتوباً هذا حديث ضعيف وهذا حديث منكر وهذا حديث مكذوب
      ما معنى هذا الكلام الذي تقرأه؟

      أي أن الذين رووا هذه الأحاديث فيهم الكذاب وفيهم المدلس وفيهم غير الثقة
      ومن هنا أوجب الإسلام التشهير والتجريح بهم حتى لا يأخذ الإنسان بهم
      وإذا رأيت أسمائهم وهم في أحاديث المصطفى فلا تعمل بهذا الحديث لأن فيه إما كذاب وإما مدلس على رسول الله وإما راوٍ غير ثقة ومن هنا جاء علم يسمى علم الجرح والتعديل
      وانظروا إلى كتب الجرح والتعديل ومجلداته
      ومنهم مجلد اسمه المجروحين في علم الحديث في الضعفاء والمتروكين
      هذا الكتاب كله أسماء
      أسماء الذين كذبوا على رسول الله
      أسماء الضعفاء من الرواة
      أسماء الكذابين على المصطفى
      أسماء المدلسين على النبي
      جمعه أهل العلم
      وسموه المجروحين
      هذا علم يدرس في شتى الجامعات الإسلامية وفي الأزهر
      يكتب فيه كل من يكذب على رسول الله
      وأوجب الإسلام على كل داعية إذا وجد داعية يكذب على الله ورسوله أن يشهر به وأن يجرح فيه مهما كان اسمه ومهما كان علمه ومهما كانت مكانته
      وإلا سنسأل بين الله رب العالمين يوم القيامة لما لم تشهر به ولما لم تجرح فيه حتى يحذره الناس من أمة محمد
      ****************

      الداعي إلى الله لا بد أن يكون على علم وبصيرة كما قال تعالى:
      قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ يوسف108

      لا نقول لك كن عالما بكل أمور الدين أو كن فقيها
      لكن على الأقل اعلم المسألة التي ستتحدث فيها حتى لا تضل غيرك

      وإذا دعا الرجل بلا علم أفسد عقائد الناس ودينهم لذا قال النبي صلى الله عليه وسلم (إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من العباد ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رؤوساً جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا ) متفق عليه عن عبد الله بن عمرو .

      قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى : ( وإذا كان النصحُ واجباً في المصالح الدينية الخاصة والعامة : مثل نَقَلَة الحديث الذين يغلطون أو يكذبون ...

      وقال بعضهم لأحمد بن حنبل : أنه يثقل عليَّ أن أقول فلانٌ كذا , وفلانٌ كذا , فقال : إذا سكتَّ أنتَ وسكتُّ أنا فمتى يعرفُ الجاهلُ الصحيحَ مِنَ السقيم ؟! ...

      ولهذا وجبَ بيان حال من يغلط في الحديث والرواية , ومن يغلط في الرأي والفتيا , ومن يغلط في الزهد والعبادة .

      ولا تنسى أن الرجل يذيع ضلاله على الفضائيات ... فوجب إذاعة الرد عليه قدر المستطاع ، ولو أنه أسرَّ لأسررنا .

      **************************************************************************

      هل أغضبك هذا ياأخى ؟؟؟؟

      ياأخى والله الذى لاإله إلا هو إنى أحبك فى الله ،،،
      وأرجو الله لك الهداية والتوفيق ،،،
      واعلم حبيبى فى الله أنى طالما نصحت فأنا مريد لك الخير ليس إلا ،،،
      فإن كنت أنت لاتعنينى لم يكن يعنينى نصحك ولم أهتم بإرشادك ،،،

      فكل ما أرجو منك هو أن تفكر فى الأمر بروية وهدوء وتجعل ولاءك فى هذا التفكر لله عز وجل لا لعمرو خالد ،،
      فالمفترض أن تحب ربك أكثر من أى أحد ولو كان عمرو خالد ،،،
      فكر جيدا ،، واعلم أخى أن الدعاة والمشايخ الذين تكلموا وناقشوا موضوع عمرو خالد هم علماء أجلاء أفاضل ،،
      وما لديهم من العلم ليس بالقليل ولا بالسهل ،،
      ولك أن ترى مدى حبهم لبعضهم البعض حتى تتيقن أنهم ليس لديهم وازع من حقد أو بغض لشخص بعينه ،، وإنما هو تبيان الحق من الباطل ،،،
      فهل عمرك سمعت أن الشيخ محمد حسان مثلا اساء الأدب مع الشيخ أبى اسحاق الحوينى ؟؟؟؟
      وهل سمعت أن الشيخ محمد حسين يعقوب تطاول يوما ما على الشيخ أسامة سليمان ؟؟؟؟

      وهل ؟؟؟
      وهل ؟؟؟
      وهل ؟؟؟

      والله أبدا ياحبيبى فى الله ،،
      وإنما كما قلت لك أنه الحق ،،
      فردهم كله من أجلك أنت ،،
      من أجل أن تبصر أنت الحق ،، وتعلم الحق من الباطل ،،

      وبالنسبة للأخ الكريم الذى ذكر أنه لامشكلة من ذكر عمرو خالد لبعض الأحاديث الضعيفة أو حتى الموضوعة ،، وأن هذا لايستحق كل هذه الضجة ،،
      أقول :
      معنى حديث موضوع أصلا ،، هو أنه لم يقله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أبدا
      أى أنه من الكذب على رسول الله ،،
      فهل هذا شيئا يسيرا وبسيطا لديك ؟؟؟
      يعنى لو خرج شخص وقال لك : سمعت حديثا عن الرسول يقول فيه : لو احتل اليهود المسجد الأقصى فيجب على المسلمين أن يستسلموا
      هل تقبل هذا ؟؟؟؟؟
      مثلا هذا لو كان سيكون كذبا عن الرسول ،،
      فلو عملنا به ستكون مصيبة كبرى ،،

      أرجو من كل أخ كريم أن ينظر فى هذه الكلمات ويتأملها بعناية وهدوء ،،
      وكما قلت لابد أن يكون ولاءك وحبك لربك سبحانه وتعالى لالأحد سواه ،،،،،

      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
      أخوكم فى الله ،، أحبكم فى الله .

  • أرجو من صاحب المقال تغيير العنوان إلى"عزيز أبو خلف: مفكرأم مكفر؟"
    لو انك وفرت جهدك ووقت وبغضك في كتابة المقال عن شيء مهم ومصلح لحياة الشباب لكان خيرا لك

  • نص المشاركة: تحذير! رسالتك طويلة جداً (634 جرف): لكي يمكن تسجيلها، لا يجب ان تتعدى 500 جرف.

    جميل حدا ان تمتلك حرية كتابة صفحات كاملة على هواك ثم تقيد الناس بأسطر معدودة للرد عليك

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى