الاثنين ٢٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٨
بقلم هناء القاضي

لعبة الهروب

تطرقُ باب وحدتي
طيفاً قادماً من فرحٍ وحزنٍ قديم
تحتفي بك صباحاتي
تستيقظ الشمس على رائحة شاي معّطر بالهال
نجلسُ على طاولة الغياب
نسردُ ذات الحكايا
ونضحكُ على ذات الحكايا
غارقين في هوس ماض
ارثنا الجميل
لعبةٌ.. نستدرجُ بها الوقت
لنتشبّث في الأمس
كي ينتشلنا
من ضياعٍ تلّبسنا


مشاركة منتدى

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى