الأحد ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠١٤
بقلم فتحي العابد

أنين

شام.. فلسطين.. أينما وجهت أنين
فينا ومنا وأي بلد.. متعبين؟
والموت يسكن في عيون المواطنين
وعراقنا أضحى خاويا مثل بطون الجائعين
ونحن نبكي حال الجهل في الآدميين
ما عدت أسمع غير تعداد المفقودين
ذاك قتيل يهود المجرمين
وهذا ذبيح داعش المفلسين
ما عاد يعني العالم موت الغزاوين
ولا يهم أولي الأمر بأس الآخرين
ولا من بني جلدتنا إنسان رزين

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى