الثلاثاء ٣١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧
بقلم هناء القاضي

ارجوحة فاطمة

الأرجوحة التي تعترش حديقة البيت العتيق
شاخت
ولاتزال تهدهد صبانا
فاطمة
كلما وقفتُ عند عتبة الدار
ألمحكِ بهية ضاحكة
تتقدمين نحوي
تفتحين لي الباب ...
فأدخلُ جنتك
الأرجوحة التي طلاها أبي يوما باللون الأبيض
كانت
من أجل عيني فاطمة
آخر صورةٍ كانت
الأرجوحة ، حديقة المنزل
الأحياء والأموات و...
حبيبتي فاطمة

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى