الجمعة ٣ شباط (فبراير) ٢٠١٧
بقلم
الهوية
يساورني شكٌّ يهزّ هويتيثقبٌ رماديٌّيلوك القلبَ دوراناًحيث تدورُ بوصلتي ومرآتيانبعاثاتٌ من خيالٍتشطحُ مثل موسيقى بلاجهةٍتسافر في هوياتيوطفلٌ عمره يومٌجاء من رحم الوجودِويقبعُ في جوى ذاتي