الاثنين ٢٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦
بقلم أحلام منصور الحميّد

حين ودعتُ خطاكِ

إضاءة:

وتبقى ذكريات الأخوة الحقة نابضة في فؤادي ويبقى الوفاء وإن شطّ المزار..
ويظل في داخلي تساؤلٌ مرّ..ومشاعر لا بد أن تسطّر..

هل تراني لا أراكِ؟!..

بعد أعوام التآخي؟!..

أُحرمُ اليوم لُقاكِ؟!..

ما جنيتُ؟!..

ما فعلتُ؟!..

غاب عن عيني ضياكِ..

من لشعري؟!..

من سيصغي؟!..

كل أشعاري فداكِ..

يا زمانًا قاسيًا

دوّن بدمعي..

كل أشعار احتراقي ..

قل لها: " غصّت لحوني

بعد أن ودّعتُ

يا صدقُ..

خطاااااكِ.."

21-12-1426هـ الرياض


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى