الجمعة ٩ تموز (يوليو) ٢٠١٠
بقلم هند الرباط

دموع الذكرى

هي دموع كتب القدر حروفها
في لحظة ألم نزفت بها مشاعري
لتُبدّد غيوم الوهم من سماء حياتي
وتتفتق براعم الحنين وأغصان الشوق بحديقة وجداني
فأجدني لاجئة إلى موطن هواك بخطى واثقة
لألملم بقايا نفسي المبعثرة
وأنثرك دوحة فى روض نمائي
ممتطية صهوة الغرام
فأنا أميرة النسيم الحالم
الذي اعتلى الكينونة جناحا
ليُحلّق بها فى سماء الذكريات
بحثا عن رائحة السعادة المفقودة

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى