الثلاثاء ٩ نيسان (أبريل) ٢٠١٣
بقلم فاتن رمضان

ما زال

وما زال يستهويها بوحك ... وما زالت تتوسد كلماتك وتتدثر بها فى صقيع الشتاء وهجير الصيف ..

لم تكتب يوما إلا لك .. ولم تتفتح أزاهيرها إلا لنسمات حضورك ..

ولم يتزعزع إيمانها يوماً بك ..

مضنية هى أصفادها .. ولها من الشتات نصيب

لكنك

وحدك تملك الأجوبة ..

والأسئلة

وقوس قزح

وترنيمة مهد قديمة غازلت روحها

تخاف أن تفضحها عيونها حين يمر اسمك على خاطرها

جل أحلامها أن تبحر معك بلا شراع إلى مدن بلا شطآن


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى