الجمعة ٣٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩
بقلم عبداللطيف مبارك

موت

مكنتش أعتقد
إن الحد الفاصل
بين الموت
والحلم المحصوره كل مشاهدُه
على وجع البنت الشرقانه لهمس الليل
وأنا واقف
على حد القلب إللى بينزف
حلقات للذكر
أتعوذ بكتاب الورد الألف
من شر الصوت الناعم
والآهه إللى بتطلُق
كل حبال الروح......
توصفها
توصل بيتها
تلاقينى
قاعد على آخر كرسى
بأقرا على روحها الفاتحه

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى