السبت ٢٣ شباط (فبراير) ٢٠١٣
بقلم سليمان نزال

موشح جنوبي

أعادكَ اللهُ لفجرِ الطيوبْ
يا صديقَ النهر ِ
في ذاكَ الجنوبْ
كلما قلتُ أغسل ُ ذنوبي
طهرتني بنفسها الذنوبْ!
فرحتُ أحكي للشمسِ قصتي
ردّتْ عليَّ..تعال َ في الغروبْ
أعادكَ اللهُ لوردِ الحبيبْ
يا رفيق الجسرِ
في ذاكَ الجنوبْ
أما زالَ للبرتقالِ النشيد..
أما زالَ للنسورِ اللهيبْ
صوت انتماءٍ في العلى يطيبْ
أعادكَ اللهُ لبحرِ الجنوبْ
لعطرِ النجوم ِ ولوزِ القلوبْ
يا شقيقَ العمر ِ
في تلكَ الدروبْ.

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى