أضغاث من الواقع
١١ نيسان (أبريل)بعد ارتحالي في هزائمِ غُربتي وحدي أعودُ يُحيطني بردُ الظلام آنستُ نارَ الحي فأتنستْ بها روحُ الضياعِ بمهجتي وسعى ليقتبسَ الضياءَ/ الدفءَ من آتونِها قلبٌ على أملِ النجاةِ.. مُعلّقٌ بسقوطِ آخر سنبلات الجوع من كف الصبي... سبعونَ لا سبعٌ (...)