دهشة!
١٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٩منسجمةً مع الضوضاءِ يَربطُها إيشاربُها ويلبَسُها صدارٌ مهترئ.. أتتبَّع تموجاتِ تنورتها التي كانَتْ بيضاءَ يومًا، وهروَلتها بين السيارات المتهوِّرة، أمسح بعيني المنطقة الرمادية بين المقود وجسدها المقبل تجاهي، ستعرض عليَّ «صحبةَ وردٍ». (…)