صينية حناء ١٣ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم عندما شارف الحفل على نهايته .. تقدمت وحيدة تحمل صينية الحناء على رأسها.. زينتها بورود وأوراق (...)
نبوءة شهرزاد ٢٩ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم ح ١ قصتي الليلة يا شهريار..لم تحدث بعد ! وإنما ستقع أحداثها في المستقبل البعيد..هنا انتفض (...)
عصور لم تأت بعد! ٩ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم احتجوا على قصته الأخيرة.. أجملوا حديثهم إليه.. عاد يتفحص أهداف القص، وما دعت اليه من مبادئ (...)
براءة ١١ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم بينما كان يستمتع متلذذا بقطعة بسكويت على سطح منزله.. كان يرى الأفق من أمامه يمتد شاسعا .. (...)
صديق الأسرة ١ أيار (مايو) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم عاد مغمض العينين..يكاد أن يفتحهما بصعوبة بالغة.. كان مرتخي العضلات.. شاحب الوجه..يمشى مترهلا (...)
حظوظ عرجاء!! ٢٨ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم ذهبت تخطب ل وحيدها المدلل مختالة كنعامة.. دخلت بيتهم من أوسع الأبواب.. اكتسحت الحديث متفاخرة (...)
ومضات غزلية ١١ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم تراءت له .. بدا قوامها الجميل يفصح عن تضاريس أنوثتها.. تحدث إليها بشفافيته المعهودة.. تساءلت (...)
انتظار ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم كانت توحي بسحب ماطرة..سماء ملبدة رمادية اللون.. تتمازج في كبد السماء كأنها أشباح مفزعة.. أرخت (...)
ابتسامات ما بعد الموت! ٢٠ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم كان وحيد أبويه .. لم تصدق أمه أنها حامل بعد عقدين من الانتظار والتضرع، ومناجاة القدير الرحيم (...)
لحى.. ولكن! ١٣ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم زياد يوسف صيدم يفز من نومه مذعورا .. مبتلة لحيته بعرقه.. يرتعش كمن لفحته ريح صفراء.. يتناهى إلى سمعه مؤذن (...)