لحرائق ِ الحُبِّ وجوهٌ جميلة
١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨هـذي القراءةُ حينَ تـدخلُ في الهوى تـنـمـو وتـتـركُ في يـديَّ حــريــقـا أنتِ القراءةُ والنمو وكيفَ لا وعلى خطاكِ قدِ اشـتـقـقـتُ طريــقـا ووجدتُ فهـمَـكِ متعـتي وهـواكِ قـدْ أمسى وأصبحَ للـفـؤادِ رفـيــقـا إنـَّي اكـتـشـفـتـُكِ في كـتـابـاتِ الـنـَّدى نـثـراً وشـعـراً هـامسـاً ورقـيـقـا