مَنْ قَتَلَ الحارس..؟ ٢٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٣، بقلم أنمار رحمة الله منذُ أن كُنَّا صغاراً ،والعواءُ لا ينقطعُ ،متحرِّشاً بطمأنينةِ المساءات والدروب والآذان .منذ (...)
شَعْوذةُ الألوان ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم أنمار رحمة الله السماءُ متخمة بالغيم، وحركةُ أغصانِ الأشجار وَشتْ عن حلول عاصفة وشيكة.لا يملأ الدروب الترابية (...)
شجرة الألسنة ١٢ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم أنمار رحمة الله يا أيها الوطن... يا رئةَ الموتِ التي تسعُلُ المقابرَ مَتى تكفُّ عن شتْلِ الألسِنة وحصدِ الخطابات
حين غادَرَني الطَّيْـف ٣١ أيار (مايو) ٢٠١٣، بقلم أنمار رحمة الله أنتَ السَّبب... أنتَ من أوصلني إلى هذه النهاية. لأن قلبكَ اللعين فائضٌ عن الحاجة، وطيبتكَ (...)
أجيبوني... ٢٠ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم أنمار رحمة الله سؤالٌ على قلبي يحطُّ كطائرٍ بمخلبِ أسرارٍ وأرياشِ مسألة أفرحةُ أيتامِ العراقِ عظيمةٌ وكنسُ غبار الحزنِ قد صارَ معضلة..!
الرّحيل.. ٣ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم أنمار رحمة الله سأحملُ جُرْفي ومائي على كَتِفي وأرجعُ من حيث نبعتُ سأجمعُ نجماتي واطوي سمائي واحزم حقيبة سوادي (...)
...فالرحيل من «شعر» ٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم أنمار رحمة الله هل صادفتَ أن منادياً وراءك باسمك لا تجده حين تلتفت..؟! هل شعرتَ يوماً أن يداً ستدفعك
اللعنة ٨ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم أنمار رحمة الله لم يصدق الجالسُ في غرفته وحيداً، أن الوقت مرَّ من أمامه من دون أن يفعل شيئاً أو أن يحرّكَ (...)
ما لم يتنبأ به «رختر» ٦ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم أنمار رحمة الله في الأزقّة المظلمة البعضُ يخاف من مديةٍ يحملها سكّير أو حجرٍ يُلقى من سطح لكني أخاف اسمي حين (...)
العـُراة ١٥ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم أنمار رحمة الله نهض "ثائر" فَزِعاً من سريره، بُعيدَ انتهاء حلم غريب، حين رأى المدينة الصغيرة التي يسكن فيها، (...)