كيفَ أَمستْ في الدُّجى كَفُّ العَرَبْ؟؟ ١٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٠، بقلم جمال سلسع نحنُ العَرَبْ أَغلقنا نافِذَةَ الصَّباحِ، فَتَحنا بابَ الاغتِرابِ، كَعابِرينَ مَتاهَةً... (...)
يدقُّ المساءُ على بابِ جرحي ٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٠، بقلم جمال سلسع فكيفَ سأَفتحُ باباً إذا قلبي لم يَشْتَهِبْ؟؟! وهذِهِ لوعَةُ دمعي تصيحُ كَشَهْقَةِ موتٍ وهم (...)
عِتابٌ أَلَذُّ منَ الجمرِ ٢٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم جمال سلسع وظلمٌ يَطوفُ فهلْ تَرْكَعُ...وعينُكَ تَشمُخُ لا تَدْمَعُ؟ وصوتُ الثَّرى في صداهُ (...)
كلامُ عُروبَتي وجعٌ يخونْ ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم جمال سلسع أَتَنْتَظِرُ العُروبَةَ كي تُقَدِّمَ نخوةً فنجانُها رَقَصَتْ على أَطلالِهِ لُغَةُ (...)
سواكَ أنتَ وأَنتَ وَحدكَ فلسطين ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم جمال سلسع وأَنتَ ما تَبَقى من رَحيقِ جَدِّكَ، لا تُعاتبْ منْ يطوفُ عليكَ بالنسيانِ، بلْ عاتِبْ عُروبَةً (...)
كَيفَ تزيدُ اشتِعالَ الحَطَبْ؟؟! ٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم جمال سلسع تَمَهَّلْ قليلاً لتقرأ ما في دمي!! فوعودُ التَّمَنيِّ أَمامَ الذِّئابِ، تَعَرَّتْ خِداعاً... (...)
العيدُ أَنكَرَني ٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم جمال سلسع لولا مُرورُ الدَّمعِ فوقَ الخَدِّ، ما صدَّقتُ أنَّ العيدَ صُفصافٌ تَرَجَّل باكِياً هَميّ لولا (...)
الأرضُ أَسئلَةٌ تُوَّجِعُ آهتي!! ٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم جمال سلسع يُتاجِرونَ في مبادئِ الصَّهيلِ، فانحَنَتْ بِحارُنا خَجَلاً...!! وأَصبَحَ الصَّهيلُ بِلا صوتْ!! (...)
العيدُ أَنكَرَني ١٨ آب (أغسطس) ٢٠٢٠، بقلم جمال سلسع لولا مُرورُ الدَّمعِ فوقَ الخَدِّ، ما صدَّقتُ أنَّ العيدَ صُفصافٌ تَرَجَّل باكِياً هَميّ لولا (...)
الأرضُ أَسئلَةٌ تُوَّجِعُ آهتي!! ١٧ آب (أغسطس) ٢٠٢٠، بقلم جمال سلسع يُتاجِرونَ في مبادئِ الصَّهيلِ، فانحَنَتْ بِحارُنا خَجَلاً...!! وأَصبَحَ الصَّهيلُ بِلا صوتْ!! (...)