الإصحاح الأخير في سفر العروبة المدنّس ٨ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم رافي مصالحة أنكرَكِ الجّميعُ ألف مرّة قبل ان يَصيحَ الدّيك يا ليلى. هناكَ، حيث امتدّ الظلّ وفقأ الغرُوبُ (...)
عاشق الوطن المشرّد ٢ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم رافي مصالحة في العتمة الحالكة، أتحسس بيديّ الخشنتين ملامح الحائط الجازع الذي يحيط بحلمي، ترى، هل ثمة فرق (...)
كم أخاف عليك يا ليلاي. ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم رافي مصالحة في هذه اللحظة يا ليلى، اخطّ خواطري قسراً، أصارعها وهي تتفلت مني تبغي الهرب من ثنايا العقل الى (...)
تراتيلْ على أطْلالِ وَطَنْ ١٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم رافي مصالحة أطلالُُ حِمى ليلى ملحٌ يتناثر فوقَ جراحي. لم يبقَ من المشهد سوى الغبار وكُرات البلاّن (...)