تميمة للبقاء ١٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم صلاح عليوة تمددَ في أفقها ماردُ الخوفِ حلّق في جوها طائرٌ يسكب الشدو حزناً بصدرِ الضفافْ
مراقي الشوق ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم صلاح عليوة هكذا دائماً يمرقُ الصبحُ من فوق ظلي مواكبََ من ألمِ البيلسان وبيني
كل أشجاني لكم ١٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة أمضي لكم و أنا أتيتُ لكي يطهرَ نهرُكم ألمي و تغفرَ لي الجموعْ
كلمات في الحنين ٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة ليتها كانت الآن تصغي معي إلى صوتها في خيالي وتشهدُ مقدمها عند بابِ الحكايةِ مغمورةً بضياءِ الحنينِ
ألف وجه لها ٢٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة الحقيقةُ تلتفُ في ألفٍ وجهٍ لها وصباحَ مساء أحدّق عبر مصائرهم (صانعي الكلمات)
آخر سفن الغربة ٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة نمتْ المدائنُ عند باب قصائدي والعابرونَ توقفوا زمناً ولم يلقوا التحيةْ
أشواق محاصرة ٢٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة تبدين أجمل لا لثوبكِ ذلك المنسوجِ من وهج القرنفلْ لا لشعركِ ذلك المتمردِ المنسابِ في النسماتِ برياً كجدولْ
لصحابي القدامى ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة و ماذا سأذكر منهم سوى ما أضعتُ على طرقِ المجد حتى أعودَ لألفتهم نادماً تحت نفس القلوع
من أجل قصيدة حزينة ٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة لأكتب شعرا حزينا فلابد من مطرٍ هادئ في جوانب أمسيةٍ كي أفجر في ذكرياتي شوقا قديماً
سيرة راعي الظلال ١٢ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة انتبهتُ على شرفة الأربعين لألمح خلفي بوارج صيف رمادية أو ركاما من الغيم