مواريث الجاهليَّة الأُولى! ٢٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- إن الشماريش في وطن العُربان كُثر! والشماريش- لمن لم يتشرّف بالتعرّف إليهم- هم نسل (...)
العقل العربي المعتقل! ١٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إذا سأل سائل: ما الذي يُعجب كائنًا من الجِنّ في التلبّس بكائن من الإنس، حسب التفكير الشعبي (...)
أصحاب الكهف! ٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- الهُدَى- من وجهة نظرٍ سَلَفيَّة- هو ما جاء عن الآباء، هكذا ضربة لازب! وأنَّى له أن يكون (...)
فَـتْوَى شَعبيَّة! ٣٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي فَقـامَ حُصْـرُمُ الـرُّبَـى فَـوق الـرُّبـَى يُـزَعِّــطُ: إنَّ الـرَّجـَــاءَ غِـــرَّةٌ إِنَّ «القُـنُـوْطَ» أَحْـوَطُ!
الفِردوس: بين الحُريَّة والشيطان! ١٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إن أكثر المجتمعات انفتانًا بالرذيلة هي تلك التي يُمارَس عليها المنع، والقمع، والحجب، باسم (...)
رسالة الفنّ: الحُريّة والمسؤوليَّة! ٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- قُل: هاتوا فنّانًا عربيًّا نهضَ برسالة الفنّ على وجهها، كما يفعل الفنّان في شعوب أخرى؟ (...)
الشخصيَّة العربيَّة بين العقل والروح! ٢٦ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- على الرغم من دعاوى الغرب والشرق فإن الدِّين لم يُفصل عن الدولة، ولا العاطفة فُصلت عن (...)
الهَوَى.. حين يُمسي عقيدة! ٢٠ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ١-ما دام الخالق موجودًا، فهذا يقتضي أنه معنيٌّ بمن خلق، معنيٌّ بأن يُرسل إليهم رسولًا، يبيّن (...)
أنا أفكّر، فالله، إذن، موجود! ١١ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إذا كان (رينيه ديكارت) قد قال: «أنا أفكّر؛ فأنا، إذن، موجود»، فإنه يمكن القول، بناء عليه: «أنا (...)
أنت عِـيْدُك! ٧ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي صافَحْتَ عِيْدَكَ مُسْتَهِلًّا ضاحِكًا مِن كُـلِّ مُبْكٍ في ثَـرَى الآثـامِ! فافْرَحْ فإِنَّ الحُزْنَ يُعْشِبُ بَهْجَـةً فـي صَدْرِ يَوْمِكَ سَـيِّدِ الأيـَّامِ