الحساسيَّة السرديَّة في تجربة الأعشى الشِّعريَّة«11» ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي أسهل الإجابات عن مسألة غياب الفنون الموضوعية في أدب العرب القديم الاعتذار عن العرب بأن كثيرًا (...)
الحساسيَّة السرديَّة في تجربة الأعشى الشِّعريَّة-10 ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي يتضح مما تقدّم في الحلقات السابقة ظهور بعض الملامح من الفنون الموضوعيَّة في الشِّعر الجاهلي (...)
الحساسيَّة السرديَّة في تجربة الأعشى الشِّعريَّة ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي مفهوم الملحمة أنها: «قصيدة قصصيَّة طويلة موضوعها البطولة، وأسلوبها سامٍ.» فهي: «ذلك النوع من (...)
الحساسيَّة السرديَّة في تجربة الأعشى الشِّعريَّة ١٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- إذا كان من الدارسين من نفَى الموضوعيّة عن طبيعة الشِّعر الجاهلي، فهناك من نفَى (...)
الحساسية السرديَّة في تجربة الأعشى الشِّعريَّة ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- ينقل (محمد حسن درويش)(١) عن (أحمد حسن الزيّات، -١٩٦٨) آراءه، التي عرضناها في الحلقة (...)
على مقام الرَّصْد! ٢٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي مِنْ حَلْمَـةِ الشِّعْرِ آيـَاتُ الشَّجَا شَجَرُ تِلْكَ الحَـيَاةُ بِمـا تُـرْدِيْ وتَـبْـتَـذِرُ فـي طَلِّها شَـرَرٌ، مِنْ جَمـرِها مَطَـرُ، ضِـدٌّ بِـضِـدٍّ، وبالأَضْـدَادِ تَبْـتَـكِـرُ
تجربة الأعشى الشِّعريَّة ٢٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي مدخل: عُرف عن الشِّعر العربي القديم عمومًا، والجاهليّ أساسًا، اتّصافُه بأنه غنائيّ ذاتيّ، أو (...)
دراسة نقديّة في الخيال والإبداع ٢٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي اقرأ كتاب «الصُّورة البَصَريّة في شِعر العُميان: دراسة نقديّة في الخيال والإبداع»، للأستاذ (...)
مشيئـة! ٢٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ولَوْ شَـاءَ كانَ الغَزْوُ مِنْ أَرْضِ حِـمْـيَـرٍ ولـكِـنَّــهُ عَـمْـدًا إلـى الـرُّوْمِ أَنْـفَــرا» ومُـنْـذُ (امرئِ القَـيْسِ) القَوافِـيْ حَوامِـلٌ فَـأَنَّـى بِـلاديْ أنْ تـُهـَابَ وتُـنـْصَـرَا؟!
اللغة حياة! ٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي عادةً ما يردِّد بعض المنتصرين للعاميّة كلامًا عن (ابن خلدون) في نعت العاميّة، أو يسوقون كلامًا (...)