دين ودين! ١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم ميسون أسدي – أنت مختلس ونصّاب.. أنا مختلس.. يا حقيرة؟! كيف تتجرئين على اتهامي بذلك، وأنا شيخ البلد، مددت (...)
عائدة من حيفا ٢٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم ميسون أسدي لم يسعفها خيالها الضيق- نوعا ما- في اختلاق المبرر الذي ستقدمه لوالدها، حتى يتسنى لها زيارة (...)
سر الحبق ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم ميسون أسدي وكأن الله قضى أن تكون حياتها على الأرض، مضطربة وأن تقضي عمرها منحنية الظهر، تحمل عكازها (...)
شحنة من الأمل ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم ميسون أسدي "يا طيارة في السما، سلمي على عمي صالح وقوليلو مشتاقين نشوفك بيننا.." هكذا كنا نهتف ونحن صغار، (...)
المصيبة الأعظم!! ٢٥ أيار (مايو) ٢٠١٠، بقلم ميسون أسدي لم أصدق "لطيفة"، عندما قالت لي بأنها لا تستمع إلى نشرات الأخبار ولا تقرأ الأخبار في الصُحف، (...)
النـّفـس الحـيـَّة ٢٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم ميسون أسدي وجدتها..!! قالها الكاتب الكبير لصديقه الشاعر.. نظر الشاعر إليه قائلا: قصة جديدة؟ لا.. (...)
الصفر يربح ١٦ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم ميسون أسدي الجو بارد والموج عالٍ، وقلة قليلة من الناس على شاطئ البحر.. سارتا معًا، لا شيء يعكر صفاءهما (...)
شماعة ميرون ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم ميسون أسدي أخذت عبير نفسا عميقا وزفرته تاركة أثره على زجاج شباك حافلة الركاب، ورسمت بأنملة إبهامها على (...)
إلى كارم ١٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم ميسون أسدي إلى حضرة كارم المحترم اكتب إليك كلماتي وأنا على عجلة من أمري، أرجو أن تصلك رسالتي وأنت بخير، (...)
أنا كلب ٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم ميسون أسدي كانت الساعة قد تجاوزت السابعة مساء، حين دخل أحد الكلاب الشاردة إلى المتنزه الذي يقع على الساحل (...)