إرث جدتي ٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم نجمة خليل حبيب هو زيتونة دهرية ترقد راضية مرضية، قانعة بما يقدر لها من غذاء وماء. جوّادة معطاءة دونما جلبة (…)
بقع فوق أفكار نعمان ٢٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم نجمة خليل حبيب نعمان لا يحب أزيز الطائراتالراعد. عندما كان صغيرا كان يهرع مختبئا بثياب أمه كلما مرت دراجة نارية (…)
خارج السرب ٢٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم نجمة خليل حبيب لم يكن ينقصني إلا ان أضع حلقة في إحدى اذنيّ حتى أودي بها الى مستشفى الامراض العقلية او القلبية . (…)
قبل أن يتعمد بالشهادة ٢٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم نجمة خليل حبيب أنهى صلاته وسلم. كانت رائحة قهوتها قد عبقت في المكان فملأته انتشاء. ارتشف اول رشفة من قهوته وقال (…)
سعيد أبو النحس المتشائل ١٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم نجمة خليل حبيب سعيد أبو النحس المتشائل تعرفت عليه فوق إحدى مسارح سدني قلت فيما نحن خارجين من المسرح: حرام (…)
اليوم برئت من سقمي ١٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم نجمة خليل حبيب هذا الشاطئ الرملي المنعزل إلا من حجر اقتعدته، لم يملأني وحشة كما هي عادة الاماكن الموحشة. هدير (…)
طقوس العودة في المتخيل الروائي ٣١ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم نجمة خليل حبيب بين "عائد الى حيفا" و"نهر يستحم في البحيرة" ثلاثين عاما من الزمن قام خلالها اختلاف في الخطاب (…)
سميرة عزام (1926_ 1967) ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٥، بقلم نجمة خليل حبيب «لم تظلم كاتبة في الوطن العربي كما ظلمت سميرة عزام . . . هذه المرأة الخضراء الظل . المبدعة (…)
"نهر يستحم في البحيرة" جمالية سردية تحاور أوسلو وترشقه بقنبلة غاضبة ١ أيار (مايو) ٢٠٠٥، بقلم نجمة خليل حبيب ينتهج يحي يخلف في روايته "نهر يستحم في البحيرة" اسلوبا يختلف عما عودنا عليه في اعماله السابقة، (…)
عين صابتنا ١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم نجمة خليل حبيب دخلت عالمنا على حين غرة , بعثرت ما كان معلبا من ثوابت ومعتقدات فوق رفوف وعينا منذ عهد عاد. . . (…)