التماهي بحالات رجل سبعـيني! ٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال لا أدري ما سبب النزول أو كيف ارتميت في أحضان الورقة البيضاء، لأخط ما اعتراني بعَـيد قراءة"حالة (...)
النقـد المسرحي الفايسبوكي!! ٢٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال تـلك المنصــة: بناء على الإيقاع المذهل للتقـدم العلمي والتطور التكنولوجي والحضاري، الذي أضحى (...)
المسرحي آيت حاكي المغبون!! ١٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال بين التسييس والأدلجة: بالتأكيد أن ذاكرة المسرح في المغرب متهـلهلة ومبتورة، والمدهش أنها (...)
أي الكــوارث أفــظــع؟؟ ١٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال في لحظات يقـف المرء عاجزا أمــام الفواجع والكوارث الطبيعية، عـاجزا عَـما يمكن أن يفعله إزاء (...)
هَـل مرثية تكفي لضحايانا؟؟ ١١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال ما وقع ليلة البارحة؟ أي نعم ليلة البارحة (الجمعة) لم يترك أناملنا تهدأ؟ ولا ذهننا يرتاح؟ ولا (...)
بـوحـديد مسرحي لا يعـوض ٥ تموز (يوليو) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال وُجـــوه: حينما تقف أمام المرآة، لتسترجع وجوها من خلال وجهك. وجوه تعْـرفها وعاشرتها وتعايشت (...)
شـذرية في حق ابن سينا ٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال قِــف: عُـذرا لمن سيتأمل شذرية هاته الحروف والكلمات، التي انقـذفت من تلقاء نفسها؟ ربما (...)
لاعـبـون أم مَـسرحيون؟؟ ٢٠ أيار (مايو) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال ونحن نتابع برنامج (على الخشبة) في القناة الثقافية/ المغربية في[١٨/٠٥/٢٠٢٣] وإذا بي أفاجأ (...)
بـين الـهُـوية والـتـنـاسـج في المسرح ٩ أيار (مايو) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال سيزيف زمانه: منجز للباحث "خالد أمين" المسرح والهويات الهاربة "باعتباره امتداد المشروع نقـدي (...)
مـتْ أو انتحـر أيها المبدع!! ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال بين الحياة والموت: مــسألة الصمت أو اللامبالاة، ليست "مـوضة" أو "بـدعة" مبتدعة في النسيج (...)