الجدار.. والقبعة الصغيرة ٤ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم أحمد زياد محبك أبو صخر وأبو خالد أمام الجدار وعلى مقربة منهما، عند حافة الرصيف، يقف أبو طارق وراء عربته المحملة (…)
بنت الملك ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم أحمد زياد محبك كان لأحد الملوك ثلاث بنات، يحبهن حباً كبيراً، إلا الصغرى منهن، فقد كن كلما جلب لهن شيئاً، شكرنه وحمدنه، وقلن له: "أدامك الله يا أبي" إلا الصغرى، فكانت لا تقول شيئاً من ذلك،
الوصية ٩ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم أحمد زياد محبك كان لأحد الرجال ثلاثة أولاد، وكان على قدر كبير من الغنى، فلديه الأراضي والماشية والديار، وكان أولاده يسألونه دائماً أن يقسم فيهم أمواله، قبل وفاته، ولكنه كان لا يستجيب إلى طلبهم،
الكأس والمنديل ٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم أحمد زياد محبك يحكى أن أحد الملوك سمع بجمال زوجة وزيره، وحسنها الباهر، فثارت في نفسه الرغبة في لقائها، فادعى ذات يوم المرض، وأرسل إلى الوزير يسند إليه أمور الحكم، ويعتذر عن النزول إلى الديوان، ثم خرج من القصر سراً، ومضى إلى بيت الوزير.
نقد أدبي للقصص الفائزة في مسابقة القصة القصيرة ٢٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم أحمد زياد محبك تؤكد مسابقة مجلة ديوان العرب الإلكترونية أهمية الحاسوب في هذا العصر والدور الكبير لشبكة (…)
المال والبنون ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم أحمد زياد محبك كان لرجل عجوز ثلاثة أبناء، أفنى عمره في تربيتهم، والعمل على إسعادهم، وقد سعى إلى تزويجهم جميعاً، (…)
الغزالة ١١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم أحمد زياد محبك كان لأحد الملوك ثلاث بنات وثلاثة صبيان، وقد عني بتربيتهم، وحرص على أن يغرس فيما بينهم المودة (…)
جماليات المكان فى الرواية ٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٥، بقلم أحمد زياد محبك تمهيــد ما تزال دراسة المكان فى الرواية نادرة فى النقد العربى، والكتب التى صدرت فى هذا السياق (…)
الشعر العربي المعاصر والقدس ١ آذار (مارس) ٢٠٠٥، بقلم أحمد زياد محبك القدس قلب العرب النابض، عاصمة فلسطين، مهد السيد المسيح عليه السلام، ومسرى النبي محمد صلى الله (…)
تعليق على قصة " محمد " للكاتب مصطفى مراد ١٠ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم أحمد زياد محبك القصة قائمة على الحوار وتتابع الحوادث السريعة والمواقف المتلاحقة وعلى المونولوج الداخلي، والمونولج فيها دافئ، ولا مباشرة فيه، والحوادث عفوية طبيعية لا تعقيد فيها، والمواقف ترسم المكان بلمسة سريعة، من غير تفاصيل ولا زوائد، والحوار رشيق، يصور الشخصيات، ويعبر عن دواخلها، ويساعد على تطوير المواقف، وهو مروي باللهجة الفلسطينية، وقد ساعدت اللهجة على خلق المناخ وتصوير البيئة . وتأتي النهاية مدهشة، وإن كانت متوقعة، وهي منسجمة مع كل ما تقدمها من مواقف وشخصيات، وليست مفروضة على القصة من الخارج.