قِيَمٌ عربيَّة بامتياز (مع مرتبة الشَّرف الأُولى)! ٣٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- صعبٌ عليكَ أنْ تشعرَ بأنَّ الآخَرَ صخرةٌ! والصَّخرةُ قد تُؤتيكَ صداها، الإنسانُ يُمسي (...)
نحو استعادة الشِّعريَّة العربيَّة ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي «قراءة في سديم اللهجات» لا تبدو إشكاليَّة الشِّعر اللهجيِّ كامنةً في اللغة فحسب، ولكنَّها (...)
(دَرْسُ طريقِ هروبه وتتبُّعه ميدانيًّا) ٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ٥- إن السؤال المنهاجي الذي يستفزُّه ذلك البحث الجادِّ المتفرِّد الذي أنجزه (الأستاذ (...)
في اللِّسان والإنسان! ١٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- إن كثيرًا ممَّا يُباهَى به من ثراء اللغة العربيَّة هو، في الحقيقة، مظهرٌ لفسادٍ لغويٍّ (...)
عَرَبٌ بلا عَرَبيَّة! (لسانُ العَيْنِ شَرْذَمَنا!) ٣٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ألا أحدِّثكم عن ثقافة البناء والهدم التي نعيشها في واقعنا العربي؛ فتجعل العربيَّ، طفلًا أو (...)
إِذا أُنْشِدَتْ، قِيْلَ: مَن قالَها؟ ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ١- إن الشاعر الحقيقي لا يرضخ لهيمنة تسليعيَّة للثقافة، وللأدب بخاصَّة، بحيث تصبح التجارة (...)
خَطَراتٌ مِن وَساوِس (مَن الشَّاعر؟) ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- لقد أفسد التيارُ الغالي في تكلُّف الشِّعر الغامض- عن عِيٍّ أو عن اصطناع- الشِّعرَ (...)
غُموض! ٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي وتَنْكَسِرُ القَصِيْدَةُ.. تَصْهَلُ الأُنثَى بأُنثاها.. تُرَاوِِغُ في الإِجابَةِ عَنْ (...)
عن أيِّ شاعرٍ نتحدث؟ ٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي حين نَصِف إنسانًا بـ«شاعر»، فلسنا نعني ذلك الشاعر العدميَّ، الذي يقف العالم عند عَذَبة لسانه، (...)
في الشِّعر والحضارة! ٢٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- الشِّعر أقرب الفنون إلى نفس الإنسان؛ لأن اللغة أنفاس الإنسان، والصوت آلته الفنيَّة (...)