مدينة النور ومسجد النور! ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية في فرنسا، فاز فرانسوا على ساركوزي، دون: احتجاجات، أو: اعتصامات، أو: اتهامات. وهذا هو الفارق (...)
بذور الدكتاتورية ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية ان نشر تقرير يقول بأن: المرشح "مرسي"، ينتسب أصله لقبيلة "عنترة بن شداد"، يؤكد استمرارنا (...)
الضوء ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية «طلع الفجر علينا»...، انشودة تأتي من الماضي البعيد، تزقزق بجوار حلمه الذي يمسك بهدب المستقبل، (...)
القلم وما يُزورون! ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية بعد اكتشاف قلم يظهر خطه بعد التصويت؛ لإفساد بطاقة إنتخاب. وقلم آخر يختفي حبره بعد التصويت؛ (...)
حُصّاد الرقاب! ١٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية عرضت إحدى الفضائيات شريطاً مصوًراً، يُظهر إسلاميين مقنّعين، يجزّون رأس شاب على خلفية دينية. (...)
النار: بالديني، وبالعسكري! ٨ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية ان كان الذين يلعبون بالنار، معززين بالمصطلح الديني: "النار لا تحرق مؤمن". فان المصطلح العسكري، (...)
أهل النار! ٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية لا أقصد بأهل النار، تلكم الفئة التي اختارت أن يكون مصيرها سعير جهنم؛ انما أقصد بأهل النار، (...)
نقوش على جدار الزمن الرديء! ٥ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية عواصم لها شهرة: باريس عاصمة النور، لندن عاصمة الضباب، موسكو عاصمة الثلج، القاهرة عاصمة (...)
فكرة ٢ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية أنا أحب قاتل أبيه! لا أحد يحب "قايين"، قاتل أخيه.. ومع ذلك فانني أحب قاتل أبيه! أعرف أن (...)
لمن تدق الأجراس الحزينة؟!.. ٢٦ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية ذهب في طريق الأرض كلها، تاركاً شاطيء المسكونة، مبحراً نحو مداخل الأبدية! الصحفي، والكاتب، (...)