وهل كنا صغارا؟ ٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فاتن رمضان ولدنا كى نكون كبار فمنذ المهد يا عمرى ونحن نقارب الأشجار نطاول الأنهار ونحمل فى مآقينا (...)
كى أجدك أنت ٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فاتن رمضان أخرج من نفسى باحثة عنك؟ خلف فضاءات الترحال وقوافل آخر سرب لطيور الصيف أرسل أحرف كلماتى (...)
الندبة ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فاتن رمضان هناك ندبة غائرة من زمن الطفولة بجوار قلبى ... عبثا حاولت علاجها أو مداراتها ... كثيرا ماسألت (...)
كوابيس ٣١ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم فاتن رمضان كانت فى السماء السابعة وسرب بديع من طيور الحسون يعزف أعذب الألحان , وحولها حديقة زنابق برية , (...)
وعبر بها الطريق ٢٧ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم فاتن رمضان كان هو على الحافة وهى فى المنتصف ... نظرت وراءها فدهشت كيف كان الامر سريعا ؟! أما هو فكانت (...)
لكأنك راحل ٢٦ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم فاتن رمضان لكأنك راحل!!! ياقصة وجد صارت دون حياة ... لكأنك ذاهب !!! يا نهرا صاخب دون مياه وكأن خطابك (...)
وتشابهنا ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم فاتن رمضان وتشابهنا رغما عنا نفس خطوط اليد..... نفس ندوب القلب.... حتى الوجع الكامن فى الأعماق........ (...)
ومضت صامتة ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم فاتن رمضان فالت له : أقبل أن أكون فى الظل ؛ ما دام الظل ظلك ... ولتشرق أنت ولأغرب أنا ؛ فغروبى لشروقك (...)
يارب ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم فاتن رمضان أتدثر برداء الصمت ... وأتوسد بقايا حلم قديم ... وألوذ لأعمدة النسيان ... وأبحر ببحار اللاموجود (...)
سيأتى العيد ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم فاتن رمضان إلى أحبابنا فى سوريا وفلسطين وكل الوطن العربى الذين ما تذوقوا فرحة العيد ... لم ولن ننساكم ... (...)