«ريتا» على الحاجز ١٤ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد خمسة أيام في الأسبوع ذهابا وإياباً نمر عن حاجز زعترة اللعين، حيث يكون "أولاد العم" الشرسين (...)
ما زلنا نعيش مرحلة ما قبل الماقبل ٨ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد الغالية المحبة، الناظرة إلى هذا الأفق، أسعدت روحا ووقتا وجمالا وشعرا وشعورا. أما بعد: فقد كانت (...)
السفر مدرسة ثانية يا ليتني كنت طالبا فيها ٢ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد أيتها العزيزة الغالية،،، أسعدك الله وكلل رحلتك بالنجاح، وعدت إلى ربوع الوطن والأهل والأصدقاء (...)
حول الرواية مرة أخرى ٢٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد طابت أوقاتك يا عزيزتي أرجو أن تكوني بخير، لا تقلقي بشأن كثرة الأعمال وازدحامها خصوصا في شهر (...)
رعشةُ حبٍّ أوْ لسعةُ عقرب ١٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد – ١- لامرأةٍ تفتتحُ اللّيلَ بي تبسملُ فيّ شهوتُها وتقرأ ما لديّ وترشُّني برذاذها وبغيمها تأتي (...)
أنا أكذب أكثر عندما أكتب! ٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد تحية حيادية ضرورية لا بد لي من أكتب متأنقا في اختيار الكلمات، وإن كان الأسلوب كما هو في (...)
إنك تحرثين روحي ٢٢ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد أسعدتِ أوقاتا، ها هي الساعة قد تجاوزت الخامسة صباحا، لن أقول إنني لم أكن أفكر بك، بل لم أكن (...)
حول القراءة ومظاهرها غير الثّقافيّة ٧ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد في كلّ مقالة تنشر حول القراءة، وفي احتفاليّات معارض الكتب الوطنيّة والدّوليّة، ثمّة أسئلة تثار (...)
مُنَمْنَماتٌ ٢٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد مُنَمْنَمَةٌ لأصدقائي الشّعراء الشّعراءُ يرتّبون نبض الشّمسْ ويجمعون الكراريس ويكتبون الحدسْ (...)
النجمة السداسية تراث كنعاني مسروق ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد في الدورة التي عقدها قسم الإشراف التربوي في مديرية التربية والتعليم العالي/ جنوب نابلس، وتم (...)