الجمعة ٣١ آب (أغسطس) ٢٠٠٧
بقلم كاظم إبراهيم مواسي

أشواق

لم أدر كيف الحبّ يجري في العروق
 
يا زارعاً للورد كيف العطر ذاع ؟!
 
حبي لها ساوى فؤادي بالشروق
 
يا صاحبي شرقي جنوبي في الضياع
 
غنّ الليالي بعدما تشفى الحروق
 
لا تنس أنّ الصبح إنهاء الصراع
 
شوقي لها شوق الدروب للرفيق
 
أمضي إليها مثلما تمضي السباع
 
يا ربّ ! ماذا خلف أنفاس الشهيق
 
غير التي أهوى وحبّها التياع
 
مهلاً..فإن الريح عطر أو رحيق
 
يا صاحبي ! الحبّ زاد للجياع
 
كن عاشقاً للخير تلق ما يليق
 
بشارُ كان عاشقاً إثر السماع

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى