الثلاثاء ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨
بقلم
الوصية
وهو على فراش الموت .. و قع شيكه على بياض .. قرر أن يُحًول ما تبقى لديه من
أموال لفائدة ابنه الذي لازال في البطن .. بلا ( اسم ) ..
الزوجة ( الحامل ) التي تقف إلى جانبه تبدد حيرته بقولها :
– أكتب : ( لــحــــامـــلـــتـــــه ) ..
نظر إلى البطن المنتفخ .. ابتسم و نفد الأمر ..../