الجمعة ٢٠ آذار (مارس) ٢٠٠٩
بقلم عبداللطيف مبارك

عدوده.. للفجر اللى جاى

سرسبت من قلبي الوجع
طويت جروحي تنزفك
شوّهت من اسمي الحروف
وبقيت على اسمك .. صدى
يا هلترى
لمّا الدموع نَزفت على فجر الرحيل
كان قلبي شرقان للدفا .. ؟
.....
....
وكام حلمت إني التقيك
لكن نهار الخلق ييجى يموتك
ويبعتر الصوره
اللي فاردها اشتياق ...
بمحبك
صوتي اندبح
من قولك الحكمه اللي تاهت
جوّه منى تنشدك
ريق السواقي م فوق غيطان القلب
نازل .. يرسمك
حاطت على شرياني
من كُمك حرف
ويضُمك الحالم
على دراعك لا زال
دمك بيجرى
جوّه منّه يكملُه
و لا كنت بأشعر معنى خوف
أو ليل بضلمه
يعدى من جنب الكتوف
ولا عمري أشوف
عفاريت سكاتى بتلهبك
عدوده .. للفجر اللي جاى

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى