الاثنين ١٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠
بقلم خالد شوملي

لا نهاية

في اللانهايةِ تفقدُ الأحلامُ شاطئَها

وتسقطُ كالنقطْ

في الليلِ ينتصرُ الفراغُ على مخيّلةِ المكانِ

عبيرُ زنبقةٍ يحاصرُهُ فقطْ

أمّا النهايةُ...

لا نهايةَ في نهايتِها

إذا اكتملتْ سيعتذرُ المؤلّفُ

إنْ تمادى في الغلطْ


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى