الاثنين ١٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠
بقلم
لا نهاية
في اللانهايةِ تفقدُ الأحلامُ شاطئَها
وتسقطُ كالنقطْ
في الليلِ ينتصرُ الفراغُ على مخيّلةِ المكانِ
عبيرُ زنبقةٍ يحاصرُهُ فقطْ
أمّا النهايةُ...
لا نهايةَ في نهايتِها
إذا اكتملتْ سيعتذرُ المؤلّفُ
إنْ تمادى في الغلطْ