السبت ٣٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠
بقلم
عـيـدُهـا
أطفئي شمْعَة َ العيـدِ، عيدُكِ أخضـرْوارقصي كالفراشاتِ..حبُّكِ سُــكـّرْإنني لســـتُ أ ُهديــكِ في العيـــدِ إلاخافقا ً فوقَ كفـّيَّ بالحـُــبِّ مُسْكـــَـرْعيدُهــا مهرجــانُ العصافيـر تشـدووانسيـابُ الأغاني خمـورا ًوعنبـــرْبسمة ً فــوق َ ثغـر ِالزمـان ِ سيبـقىعيدُهـا، فاعذروا في هواها مُحَيَّــرْقبلــة ٌ.. بيتُ شِعر ٍ.. عناق ٌ هواهاوانتحــارٌ حَــلا فــوق نهـــدٍ مُــدَوَّرْعِشقـُها.. يا ربيعا ً نما في وجـودييا صلاة ً على هيكل الحُب ِّ تـُنشــرْعِشقـُها.. يا ابتهالَ الفراشات ِ تحسومن شفاهِ الخـُزامى رحيقا ً مُعَطــَّرْشاعِـرٌ في الهـوى عذ َّبَتـْـهُ القــوافيكلـّما مــرَّ يـــومٌ أرادكِ أكثــَــــــــرْإن عَشِقــت ُُالجميـلاتِ أ ُنثـى فأ ُنثـىصــارَ عِشقي لعينيكِ أغنى وأكبرْيا اشتهاءَ العذارى.. لظىً في عـُروقيفي دمي برْعمَ الحبّ ُ حُبّـا ً وأزهرْ