السبت ٥ حزيران (يونيو) ٢٠١٠
بقلم عبداللطيف مبارك

أمان .. أمان

أمان أمان يا لا لالى
ولاجابها غير العثمانلى
شد الرحال قال لنا سلامات
يا غزه فيكى أنا راح أصلى
***
شد الرحال لجل يجينى
مهو أصله من توبى ودينى
وأخويا جنبى إللى ناسينى
لا فيوم عملها ولا وصللى
***
الرحمه والخيرعنوانه
بيضم بين قلبُه أحزانه
على إبنى مهو جاى علشانه
يسلملى من جابلى وشاللى
***
كتفت قلبى عليه فرحه
وغناوى بين ضلعين طارحه
غير بس غدر الصهيونى
ولا هنسى منه إللى حصللى
***
ولا طيارتها ترجعنى
ولا صوت رصاصها يطوّعنى
غنى لغزه وسمعنى
يا إنسانية اليوم طللى
***
شوفوا الحصار الصهيونى
من يومها وأنا جن جنونى
على ضهر مرمره ودونى
أكون ف جنب العثمانلى

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى