الاثنين ١٤ آذار (مارس) ٢٠١١

الشاعر العراقي عدنان الصائغ،

في قراءات ونشاطات شعرية متنوعة

شارك الشاعر عدنان، في عدة أمسيات شعرية، مطلع هذا العام 2011:

 فقد استضافت جامعة كامبردج، الصائغ في قراءات شعرية مع الشاعر البريطاني ستيفن واتس، ليقرأ مجموعة من نصوصهما أمام جمهور الطلبة والأساتذة، وليجيبا على أسئلة الحاضرين.

أقيمت الأمسية التي نظمتها جمعية كلية ترينيتي الأدبية، مساء الجمعة 8 آذار.
ثم أجرت صحيفة الجامعة حواراً مع الشاعرين.

تُعد جامعة كامبردج واحدة من أقدم الجامعات في العالم، تأسست عام 1209.

 وفي كامدن تاون، قرأ الشاعر الصائغ محموعة من قصائده بمصاحبة عزف الناي قامت بها الملحنة والعازفة نيكي هنيني. قدمت الأمسية الشاعرة روث أوكالاهان . وقرأ ترجمة القصائد ستيفن واتس.

أقيمت الأمسية مساء الجمعة 3 اذار 2011، وشارك فيها أيضاً الشاعرMatthew Caley، وقراءات حرة لمجموعة من الشعراء والشاعرات. الأمسية كانت برعاية شاعرة البلاط الملكي Carol Ann Duffy.

للمشاهدة والاستماع إلى الشعر والناي، اضغط هنا:
http://vimeo.com/20715795

 وقرأ الصائغ في مكتبة باربيكان في الأمسية التي نظمتها المجلة الشعرية البريطانية "القصيدة الطويلة"، للشعراء المساهمين في عددها الأخير الخامس الذي صدر مؤخراً.

قرأ مقاطع من قصيدته «أوراق من سيرة تأبط منفى»، قدمته الشاعرة لوسي هاملتون وقرأ الترجمة إلى الانكليزية الشاعر ستيفن واتس.

أقيمت الأمسية مساء الأثنين 24 يناير 2011، في الموقع الثقافي باربيكان وسط العاصمة البريطانية لندن.

 وقرأ الصائغ في أمسية المركز الثقافي التركي في بريطانيا، مساء الاربعاء 22 ديسمبر 2010، مع مجموعة من الشعراء الاتراك والبريطانيين والايرانيين واليونانيين. قدمه الشاعر والمترجم التركي ميفلوت سيلان.

 وكان الصائغ قد شارك بقراءة كلمة عن الفنانة غادة حبيب التي أغتيلت في دار اقامتها في لندن، متحدثاً والكاتبة الانكليزية زيبي مودا، عن بعض المحطات في حياتها الفنية، وعن عمل قصصي مصور للأطفال كتبته مودا مستلهمة حياة الفنانة غادة وكفاحها الطويل مع مرضها وانتصارها الباهر عليه بالرسم. وكُلف الصائغ بترجمته إلى العربية بلغة شعرية، بينما سترسم غادة بنفسها اللوحات الداخلية للكتاب، لكن الموت كان أسرع منهم جميهاً. شارك في الأمسية والمعرض الاستذكاري الفنانان التشكيليان: باسم مهدي وفيصل الدليمي. أقيمت الأمسية التي نظمتها جمعية التشكيليين العراقيين في بريطانيا، مساء الجمعة 14ديسمبر 2010، على قاعة مؤسسة الحوار الانساني، في لندن.

 كما قدم الشاعرة لوسي هاملتون في أول أمسية مفتوحة وحية على النت، لشاعرة أوربية تقرأ قصائدها في مقهى "هافانا" في مكة المكرمة.

جرت الأمسية مساء الخميس 16 ديسمبر/كانون الأول 2010، واستمع إليها جمهور واسع من المملكة العربية السعودية، والوطن العربي والعالم.

قرأت الشاعرة لوسي مجموعة من نصوصها باللغة الانكليزية من ديوانها «سونيتات إلى أمِّي». وقدمها وقرأ ترجمتها إلى اللغة العربية الشاعر الصائغ. وكان الشاعر سعود السويدا قد ترجم سبعة نصوص منها إضافة إلى الشهادة الشعرية، إلى جانب ثلاث قصائد أخرى ترجمها الفنان والمترجم علاء جمعة، وقام الصائغ بمراجعتها جميعاً مع الشاعرة هاملتون.

أدار الأمسية وقرأ ترجمة شهادتها عن السونيتات القاص السعودي علي المجنوني. ثم افتتح باب الحوار المباشر بين الشاعرة وجمهورها.

في قراءات ونشاطات شعرية متنوعة

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى