الاثنين ٢٨ آذار (مارس) ٢٠١١
بقلم أنمار محمد محاسنة

فضاءات

بيضاءُ ... يا نـجـم الهوى الفـتــّـاكِ
إنـّـي المُـقـيــمُ على ربــوع صباكِ
أمشي إليكِ ... وفي رؤاي قصيـدةٌ
ولهى ... كأنَّ فـضاءَهــا عــيـنـاك
بيضاءُ ...إن الشِّعرَ يلتمس الهوى
من مُـقـلـتـيـكِ ... مراصدِ الأفلاكِ
هلاّ تــركـتِ له العـيــون مـنـابـعـاً
يسقي القصائد ... كـأسُها جـفـنـاك
فإذا اسْـتـَـقـَتْ فكراً جعلـتِ ظلالها
شـَفـَتيكِ ... نعم المشتهى شـفـتـاكِ
إني تركـتُ على الشـفـاه قصائـدي
سـَمَكاً يعيش ... فرفـّهـي أسمـاكي

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى