الأربعاء ٢٩ حزيران (يونيو) ٢٠١١
بقلم عمر حمَّش

نورس

على سلكِ الحدود رصدتُهُ؛ فلوَّحتُ أستجير، غابَ في الشمس؛ ثمَّ عاد كحريق، رفَّ فوقي مثلُ نجمةٍ؛ فرفعتُ كفيَّ ألقاه؛ أسقطَ عودَ زيتون؛ عرفتُ أمَّهُ؛ ووقعتُ أبكي من شذاه!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى