الثلاثاء ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢
بقلم فريد شرف الدين بونوارة

خلوة..

ربما كنت أود أن تكون لي قوة
مثل التي تسترها تحت جناحيك
غير أنك صاحب العرش..
ليس لأي امرئ ما لك
لكن شكرا !!
كونك منحتني كرسياً بجنبك
لذا سأبقى مخلصا لك وحدك..
ودت رياح الغرب أن تختطفني
من بين أحضانك كي أروي لها
قصتك الواقعية !!!
بيد أنك جعلت ذلك اليوم موعدي
الآن دقت ساعة اقراري
كنت أود أن آخذ منك ما لك من قوة
غير أنك جعلت قوى الحياة
بين كفيك
علمتني منها القليل.. تحياتي
يا من خلقت الكون بأسره

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى