الثلاثاء ٧ شباط (فبراير) ٢٠١٢
بقلم فريد شرف الدين بونوارة

عربيد النساء

أمسى يقذف كل ما مده
رب الكون من سمات نحوهن
حقا يمنحنا الاله مزايا عدة
سواء طيبة أم سيئة فهي ملكه
انه لشيء غريب
قد بات يرسل كل شيء جميل نحوهن
مؤسف جدا أن تكون ثمار رسائله
أنبتت السوء
ربما جعل الاله يعجز أحيانا
كونه خلق بنفسه ميزة لا يمنحها غيره
تملك هوية ليس لها مفتاح في السماء
ليس هذا بالأمر الهين
لكن فلتعلم أنها بين طيات السفالة
لذا عذرا
فعنوانك عربيد النساء


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى