الثلاثاء ٧ شباط (فبراير) ٢٠١٢
بقلم فريد شرف الدين بونوارة

لقاء أيار

انها الخامسة التي تحدق الى ملامحي
جالستها لمعرفة خباياها
مدها الله بجمال المرأة..
وددت معرفة تصرفاتها وفحواها
فوجدتها أكبر بكثير من سنها
أرادت هي الأخرى التنقيب عن أفكاري
فردت بخلاصة اسمها نعم..
لم تحرك بداخلي شيئا
رغم أنها نصف كاملة
باتت كلمة نعم تحبطني
لنرى ما ستسفر عنه الأيام القادمة

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى