الثلاثاء ٧ شباط (فبراير) ٢٠١٢
بقلم فريد شرف الدين بونوارة

آخر رسالة

هكذا ارتاح ضميري
هكذا يكون نومي ملائكي
كالرضيع على المهد
ذِكر الضمير ذِكر للتاريخ
وبهذا لن ينبذني التاريخ يوما
أقدم لك آخر الكلام
يا من فتحت أقفال قلبي
ان كانت أوراق الأشجار
تستقبل قطرات الندى كل شتاء
فاعلمي أنني أَقبلك كل فصل
بل كل يوم بل كل ثانية
ان قادك الشوق الي يوما
ستجدي أحضاني مفتوحة لك
فليبارك لك رب الكون
وليحمل السعادة اليك
ولتكن الحياة بجانبك

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى