الجمعة ١٠ شباط (فبراير) ٢٠١٢
بقلم فريد شرف الدين بونوارة

من أعمدة الجنة

أحبها لأنها علمتني ما معنى الحياة
رسمت لي طريقا به نور وهاج
ملئت قلبي بنورها الرنان
جعلتني أرتشف من كأسها الأخاذ
فتحت عيناي على جنة الحب و العنفوان
أدركت أنها عاطفة ترتبط بأي انسان
سارت بي نحو كتل السحاب أيام أيار
ودت لي أن أشرب من خمرة الحياة
مسحت دموعي منذ صباي
ملكت قلبي دون نكران
منحتني حكمة ليست لأي انسان
شكرا لك يا شمعتي الغالية
شكرا لك أمي

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى