الثلاثاء ٥ حزيران (يونيو) ٢٠١٢
بقلم عمر حمَّش

انتحار

... وقيل: النيلُ قام مثلُ طودٍ ينظرُ ما جرى، فمال شاحبا، ثم إلى الصحراء انثنى، فشربته رمالُ الملحِ، وانت


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى