الأحد ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢
بقلم أمينة الزاوي

من أجل حبيب جائر

كان حلمها أن تجمعها به الأقدار يوما ما بيد أنّ الطريق إليه كانت وعرة.. امتطت صهوة الأمل وتجاوزت المعقول.. عبرت الغابات الموحشة.. تحدت التنين ولم تخش كرات اللهب... حلّت جميع الأحاجي.. استمدت من عشقها القوة الكافية لتقدم على عبور النهر ببسالة صوب القلعة التي يربض بها حبيها سجين أهوائه .. كانت الرحلة بالقارب ممتعة وإذ بالملاح يحوّل وجهة القارب صوب شواطئ البهجة...


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى