السبت ٢٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢
بقلم مجدي شلبي

جار الهنا!

اصطف المصلون خلف الإمام؛ أصرت قدم جارى الملتصقة بقدمى؛ أن تدهسنى من شدة الحرص على الالتحام؛ فكلما سحبتها قليلاً إلى خط التماس؛ لاحقها وداس بإصرار وحماس!

ـ الله أكبر

لم أستطع الخشوع فى صلاتى؛ حتى أضحيت لا أدرى فى أى ركعة نحن الآن؛ فأضحى ينكزنى بكوعه؛ كلما أخطأت فى الركوع أو السجود أو القيام.....

ما كاد الإمام يُسَلِم؛ حتى انتفضت متجهاً نحو الجماعة الجديدة؛ لأعيد صلاتى التى أبطلها جار الهنا!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى