الاثنين ٢٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢
سن القلم
بقلم عـادل عطية

غالية وغلاء!

نتغنى بأن مصر غالية علينا، ثم نرثي حالنا على غلاء أسعارها، وكأننا نسينا دارجتنا: "الغالي ثمنه فيه"!...


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى