الاثنين ٨ تموز (يوليو) ٢٠١٣
بقلم موسى إبراهيم

لعمري إنّ بعدَكِ موجِعٌ

لعمري إنّ بعدكِ موجِعٌ كضربِ الخناجِرِ أو أشدّ توجّعا
أباتُ مخموراً بشوقي ولوعتي وأصبحُ مكلومَ الفؤادِ مُعَــذَّبا
ألا ليتَ شعري أن أراكِ لِـ لحظةٍ لأمضيتُ عُمري شاكِراً مُتعَبِّــدا
يقولونَ أنّي قد جُنِنتُ وهدّنـــي هذا الهوى والموتُ يدنو مُسْرِعا
نعم إنّ بي موتٌ جميلٌ "حُبُّكِ" فياليتَني بقلبكِ طولَ الدّهرِ مُكفّنا

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى