الثلاثاء ١٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٣
بقلم بوعزة التايك

عذرا أيتها الكلمات

تتلاعب بي الأيام و الليالي وأمواج بحر حياتي لكن ما يربكني هو لما تتلاعب بي الكلمات التي إما أنها تقولني ما لا أريد قوله وإما أقولها أنا ما لا ترفض البوح به لأنه لا يخدم لا مصالحها ولا مصالحي ولا مصالح القصيدة.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى