الأربعاء ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٤
بقلم رينا ميني

حبيبتي

بدا حسن محيّا الصبية التي

أنبتت بذور الحبّ في القلب العليل

وصار القلب ينتشي مرنّماً

على وقع خطاها بطربٍ عجيب

فاشتعلت النار في الروح الخلا

بعد أن أماتها اليأس السقيم

لو سقتني مرّاً لشربته نهماً

فالمرّ بعد لمس يديها يطيب

ويحلو الموت إن حلّ آخر العمر

لو تغدق على ثغري قبلة الوداع

هي التي اكتملت بها نفسي وحياتي

علمتني الرجولة من فيض التأنيث


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى