الأربعاء ١٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤
بقلم محمد محمد علي جنيدي

الرزق

يا من تعجل رزق الباري
تشكو الله لعبد فانِ
 
إن لم يعطك ربي قل لي
من أعطاك ومن أعطاني
 
إن لم يحيك ربي من لي
بعد الله يقيم كياني
 
هو مولاك الرب الأغنى
لا ينساك ولا ينساني
 
يا للرزق يحير الخلقَ
وهو بغير شقاء دانِ
 
فادعُ إله الكون بحمدٍ
قل مولاي بصدق إيمانِ
 
إن رضاك ​​أحب لقلبي
من أفراحي من أحزاني
 
ما للروح سواك وحسبي
نورك في ظلمات هواني
 
رب فهبني لمحياكم
ذاك ففيه يروق زماني

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى